السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-وحشتوني جدًا وكل عام وانتم بخير عيد سعيد عليكم ، دايماً مبسوطين وأيامكم كلها عيد يارب♥️- قراءة ممتعة متنسوش الفوت ورأيكم بكومنت-
تعالوا هناك في جروب الفيسبوك نتجمع هناك مع بعض في جو حلو زيكم
الميعاد لأي بارت بيتأخر هنزله هناك ، وقبل ما البارت ينزل هعرفكم ، عشان نكون متابعين أكتر ، ومحتاجين أدمنز لما الجروب يشد حيله شوية للي مهتم ، وكمان عايزينكم هناك عشان نحلل شخصيات الرواية ونقول رأينا براحتنا يا عيلة "عودة"اللينك في البايو الواتباد تعالوا نعمل ميمز ، لا تتخطوا♥️..
-لا تنسوا الدعاء لفلسطيين
اللهم ثبّت أهلنا في فلسطين وارزقهم النصر والتمكين..
اللهم احفظهم من كيد الظالمين، وأيدهم بنصرك وقوتك..
اللهم إنّا نستودعك أقصانا ومسرى نبيّنا وكُل فلسطين..
اللهُم كُن لهم عوناً ونصيراً يا رب العالمين
____________«في وحشةِ هذا الليل، الساعةُ الآن أنا إلا أنت»
«التجاهل هو طلب الرحيل ولكن بطريقة مؤلمة جدًا.»
- محمود درويش-
_______________________
بـــســـم الـلّٰـه الــرحــمـن الــرحــيــم..
______________
«لديّ ما يكفي من الذكريات لأشرب قهوتي وحدي في مقهى يظنّه الجميع فارغًا، لكنّه يغصُّ بالغائبين.» - محمود درويش-
أيام قليلة مرت وجاء يوم نهاية الأسبوع ، يوم "الجمعة"، أي ثلاثة أيام مرت منذ ٱخر مواجهة بينه وبين "والدتها" وبينها هىٰ ،وبالأصح هو لم يدخل معها في مواجهة في ٱخر شئ حدث ، بل كانت تريد مراضاته بأي شكل لأنها وجدت مدى الضغط الذي يعانيه مع نفسه بسبب العقبات والظروف فكان قرارها النهائي حتى وإن كان متسرع هو أنها تذهب معه ، كانت تريده ولكنه أصر على بقاءها كي يرضي نفسه أمامها عندما ينفذ ما خطط له! و ليرضيها هى ويرضي رغبتها ، هذه المرة لم يكن سامحاً بأن تضغط نفسها من أجله وتمحي قرار صحيح كان من حقها ، وبالنهاية رضا والدتها كان من أجلها هىٰ كي لا يحاصرها بضغطٍ بين الإثنان خوفاً من الأنهيار والتعب والضغط الذي كان يمر به هو الآخر!!
لذا هو لم يُريها وجهه في الأيام الماضية ، وعلمت هى ذلك لم تضغط في ان تراه أو تتواجه معه، صدقته عندما وعدها بأنه لن يرحل وهذا شئ كبير ، فحتى ان كانت لا تراه ، فوجوده هنا شئ ليس له بديل ولا مثيل! لكن لديها من الأسباب ما تجعلها تحزن من ما فعله واستطاع فعله من عدم رؤيته لها مُجبراً ذاته على ذلك كما أُجبرت هىٰ ،حتى اختبارات "وسام" كانت تطمئن عليها بالهاتف أو تذهب "وسام" لها لمراعاة حالتها الصحية وبٱخر مرة ذاقت بها الإحراج على يد والدتهما !!
أنت تقرأ
عَـودةُ الـوِصَالّ
Lãng mạn«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكريات...