•السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وحشتوني جدًا ، النهاردة الفصل هيبرد قلوبكم ان شاء الله ، متنسوش الفولو بقى والڤوت ورآيكم عشان أنا يدوب بسرق وقت من الامتحانات والمذاكرة عشان اكتب ومتأخرش على حضراتكم❤️.•طبعاً متنسوش تدعوا لفلسطيين والسودان وسوريا ، ربنا معاهم ويخفف عنهم وينتقم من الظالميين أشك انتقام! ، وأقل حاجة ممكن نقدمها هى المقاطعة ، محدش يستهون بيها ، دم اخواتنا مش سهل مش هين!
شُلّت أيديهم، وعميت أبصارهم، وذاقوا أضعاف أضعاف ما فعلوا، بحق اعتصار قلوبنا، و انفلاق أكبادنا اقتص لنا منهم يا ربّ في الدنيا، وعندك تجتمع الخصوم ، فإن الذي يُراق دمٌ وليس ماءً ، وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً ،فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان ، ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ!!
دعواتكم لا تتوقفوا عن الدعاء رجاءً ، ادعوا كمان لـ "خالد ناصر" بالرحمة والمغفرة فضلاً.
كل الحب للفنانة شيرين على ابداعها في رسم عين فرح حسب تخيلها❤️
________#الفصل الواحد والخمسون_الجزء الأول
#(يُريد الإنتقام!)
#عودة الوصال
#سارة ناصر.•يلا نبدأ
بسم الله الرحمن الرحيم___________
«أحبك، أُحبك هذا النهار كما لم أُحبك من قبل !»
- محمود درويش-لم يفغل له جفن منذ ان دخل ورافقها ، أفكار كثيرة تحاربه وهو مسكين قبال الخوف الذي جعله يجلس على المقعد مستنداً بظهره وكفه يحتوي كفها الدافئ ، ما أخذته من مخدر ومثبت آخر بعدما بدلت ثيابها وعادت برفقته تجلس لتتسطح على الفراش جعل عينيها تدور ولم يسمح لها عقلها بالإنتباه والتركيز أكثر ، آخر ما قالته له قولها المعهود وهى تتشبت بكفه وهو هنا أمامها على المقعد بعدما خرجت والدتها لتستريح في الغرفة الأخرى و بعدما ساعدته في تبديل ثيابها والاطمئنان عليها ، فقط كل ما يتذكره , أخر قولها الذي استمع إليه منها وهي بين نعاسها :
أنت تقرأ
عَـودةُ الـوِصَالّ
Lãng mạn«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكريات...