-السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وحشتوني أوي وشكراً على كلامكم الجميل زيكم ، انا زيي زيكم مش قادرة أصدق اننا بنودعهم خلاص بس هي دي الأحداث ومبقاش ينفع أطول فيها عشان الحلو اللي فيها ميبوخش ، قراءة ممتعة عموماً ويارب الفصل يعجبكم.💗.
_ ملحوظة: الفصل طويل لأنه يعتبر خلاص أحداث أخيرة ، مبقاش في غير فصل قصير أو بمعني أص خاتمة بعد ده وتنتهي الرحلة مع أبطالنا ولكن الفصل ده بالتحديد خلاص النهاية فعلاً ، واللي هيقرأ لحد هنا بس مش هتبقى مشكلة ولا هيفوته أحداث جاية خلاص ، لأن اللي جاي إضافي بمرور زمني هيوضح ولادة "نيروز" وهكذا..♥️.
-المهم تقرأوا السرد عشان مهم جداً وفيه الأحداث اللي لم يتم ذكرها عشان مكنتش مهمة تتذكر بسبب إنها أحداث ختامية
-لا تنسوا اخواتنا من دعواتكم ، ومهم تدعوا لثانوية عامة ربنا معاكم ويوفقكم يارب ، وادعوا ''لخالد ناصر" بالرحمة والمغفرة فضلاً 🖤
_إهداء إلى "شهد أيمن" ، كل سنة وانتِ طيبة يا شهودة وربنا يحقق لك كل اللي بتتمنيه يارب💗.
-متنسوش الڤوت والفولو بقى ، يلا بينا نبدأ ..
___________________
«ولا تُصَدْق ذكرياتِك دائمًا،
لا تحنَّ إلىٰ مواعيدَ الندىٰ،
كُنْ واقعيًا كـالسماء،
وانطلِق كـالمُهرِ في الدُنيا،
وكُنْ من أنتَ حيثُ تكون،
واحملْ عبءَ قلبكَ وَحْدهُ .»
- محمود درويش-ذكريات مرت ، وآخر الأحداث تعد ذكرى لا تُنسى أبداً ، سعادة بالغة ، فخر وثفة ليس لهما حدود ، تحقيق أحلام ، مشاعر الراحة ، هدوء الأيام رغم الوجع الذي يوجد بين تفاصيل الساعات بالذكريات الكثيرة التي مرت على كل شخص في حياته كُلها! ، فهذا هو مفهوم العائلة ..عائلة ترضى ، عائلة تحزن ، عائلة تفرح.
وهذه هى الحياة ، ليست جميعها على نهجٍ واحد تسير! ، بعض من الفرح ، قليل من السعادة ، جزء من الحزن، وتخطي الخييبات، بداية عقبات ، لمحة شقاء ، لين وحنو ، رفق ولطف وتسير العقبات وتأتي غيرها ، فتنتهى الدموع!
ولكنها ليست النهاية ، الكل يعتقد بأنها آخر مرة يمكن أن يهبط بها الدمع ،ولكن المؤكد لدى الجميع أن القادم مجهول ، والقادم مُدَون دون علم البشر ، والإنتظار بصبرٍ ورضا تام يكن هو المطلوب.
والآن بين مُر الأيام وحُلوها ، تمر ، بل ومرت، إلى أن مر ستون يوماً ، ما يقارب شهرين كاملين على الكل بدون استثناء, أيام كثيرة دون ذكر عقبات شديدة يمكن أن تكون قد حدثت في هذه الأيام ، ورغم أن هناك تطورات ولكن أول تطور هو أن..
أنت تقرأ
عَـودةُ الـوِصَالّ
Lãng mạn«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكريات...