بارت ٥
هزت ملاك راسها وتدعي ربها الي ببالها مو هو قال الدكتور: ابوك اعطاك عمره يا بنتي من يوم ما جبتوه وهو أصلا كان ميت حاولنا نسوي كل الي نقدر عليه بس للأسف ما لحقنا عظم الله اجركم. قام من عندها اما ملاك الي نزل عليه الخبر كصاعقه رجعت ظهرها ع الكرسي وكلام الدكتور ينعاد براسها : عطاك عمره ، م لحقنا نسوي شي ، عظم الله اجركم ..... كانت تنعاد وتنعاد ومع كل مره تنزل دموعها اكثر واكثر حزنو تركي ونواف عليها وعلى حالها كان نواف بيروح يواسيها بس ما امداه الا شاف ملاك مغمى عليها صرخ على الممرضات انو يجيبون لها نقاله وودوها الغرفه كان بيروح وراها الا ان قاطعها جواله الي يدق باسم {نبع الحنان} عرف ان امه خافت عليه لانه كان يقولها ساعه بالكثير ونجيكم وصار له 3 ساعات اكيد خايفه على ولدها الوحيد تنهد بحزن وحاول يعدل من صوته ومن نبرته و رد عليها بكل حب وحنان : هلا والله بالغاليه ام الغالي ، منيره: وينك ي وليدي تقول ساعه واجيكم لك اكثر من 3 ساعات وينكم ي يمه "وبخوف" لا يكون صار لكم شي رد نواف وهو يطمن: ما فينا الا العافيه ي يمه ، وتنهد وحكى لها الى صارلا تنسون التصويت بضغط زر النجمه⭐️
أنت تقرأ
(أنْتَ تُهْمِلْ وَغَيْرُكَ يَهْتَمْ ... وَالقَلْبُ يَا سَيدِي مَيالْ)
Romanceروايه تحكي عن بنت عمياء يصير عليها حادث وينقذها البطل وتبدا من هنا قصتهم 🤍