قراءه ممتعه🤍
بارت ٢
بعد 18 سنه او نقدر نقول وقتنا الحاضر..صحت وهي تحس انها في حضن شخص كانت تحس بالم وصداع شديد كانت تحاول تتذكر وش صار استوعبت انه صار لهم حادث والي حاضنها ابوها قمت مفزوعه مب عارفه ايش حوالينها او وين هم بحكم انها عمياء حاولت تصحي ابوها : يبه .. يبه .. يبه اصحى تكفى ،بس ما كان منه أي رد حست بشي حار بيدينها عرفت انه دم من ريحته ما عرفت هل الدم منها او من ابوها ، صارت تبكي وتصارخ تستنجد بأي احد يساعدها حست انو ما في احد حولها حاولت تقوم وتسحب ابوها شوي بعيد لانها حست انو النار قريبه منهم راحت تزحف عند ابوها وتحاول تشده بس بسبب جسمها الضعيف ما قدرت تسوي شي صارت تبكي تبكي بضعف وخوف (خني اشرح لكم وضعها تخيل ان في احد مغطي عينك بقماشه او أي شي وما تقدر تشيله وتنحط في غابه ما احد حولك هذا كان شعورها وقتها) رجعت تصارخ تصارخ وتدعي ربه أي شي يصير وينقذهم ..
نرجع بالوقت شوي كان هو واعز واقرب انسان لقلبه ماسكين خط من الرياض للشرقيه ، نواف : ي ولد هدي وش فيك طاير ي ابن الحلال لساتني ابي أعيش ما ابي اموت ، تركي بضحك: هههه ي خواف وش فيك شوف الخط فاضي وش فيها لا اسرعت لا سياره ولا عالم واهم شي ما في ساهر يصيدنا ههههء ،، نواف: ياخي قسم لو في حادث قدمنا وانت بذي السرعه ما وقفت لهم هههه ، ما امدا نواف يقول ذي الجمله الي وهم يشوفون سياره قدامهم وباين صاير حادث شنيع لهم والي يشوف السياره يقول مستحيل يعيش الي كان فيه،،،،،،،
أنت تقرأ
(أنْتَ تُهْمِلْ وَغَيْرُكَ يَهْتَمْ ... وَالقَلْبُ يَا سَيدِي مَيالْ)
Romanceروايه تحكي عن بنت عمياء يصير عليها حادث وينقذها البطل وتبدا من هنا قصتهم 🤍