𝐏𝟒𝟎~

5 1 0
                                    


كان سند جالس يسمع وطلع صوت من مكتب خالد وكان الليل ماتوقع أن خالد يرجع وكان مع خالد شخص:بسرعه فضي الخزنة والحسابات البنكية بزور توقيعها واكتبها شيكات وأصرفهم من البنك ،تفاجئ سند من سرعة خالد لكن خالد مو غبي حس بالتهديد من طرف غياث وسرع العملية ،تمالك سند غضبه و
دق سند على سياف وأخبره عن المهمة حقتهم ورحب فيه سياف وأخذ معه فريق خاص وطارو لجدة عشان يداهمون الشركة مابيسمحون لخالد يختلس الأموال ويروح كذا لين يجيبون اللي معه وصلو غياث وسند الموقع مع اسلحتهم بعد دقايق وصل سياف واللي معه نطق سياف بصوت عالي بعد ماسند سمح له بإدارة العملية:هدفنا مو نقتل الشخصين اللي جوه هدفنا نطلعهم سالمين.
انطلقو بتوجيهات سياف وكان خالد لسى يزيف الشيكات لكنه حس بحركه غير طبيعية وكانت الشركة ظلام وقام اخذ اللي معه وصار يتحرك لنحو مخرج الطوارئ أما الشخص اللي كان معه إنمسك من الفرقه الموجوده .لكن غياث كان عارف إن خالد بيروح للدرج الطوارئ طلع خالد مسدسه تحسباً لأي شيء طارئ لمح واحد مقنع واللي هو غياث أطلق غياث طلقه وصاح بصوت عالي:سلم نفسك ياخالد.
خالد بتهديد:بتخليني أهرب ولا أذبحك.
غياث بتحدي:يا أنا يا أنت وطلع يركض لخالد اللي من شاف غياث بدا يهرب ونزل غياث وراه من الدرج لكن خالد اطلق بعشوائية مرت رصاصة ودخلت بجنب غياث وبدا ينزف جلس مكانه بالدرج أما سند كان تحت بالمواقف ويركب أجهزه على عدد من السيارات القليل تحسباً لأي شي شاف خالد يركض وركب لسياره وشغلها اطلق سند على السياره ومسك اللاسلكي بيده ويحكي لهم أوصاف السياره ركض لعند سيارتهم وطلع الكمبيوتر يبي يشوف السيارة اللي تحركت سياف أرسل تعميم وصار فيه تفتيش بكل مكان سند حكى لهم الموقع ومكان خالد بالضبط وأنمسك من دوريات أمنيه حمد ربه سند وارتاح من سمع سياف يتكلم بتم القبض على المشتبه الثاني،تكلم غياث وهو كان يفقد نص دمه :ماقصرتم أنا متصاوب بجهة الدرج الشمالية.
وقف عقل سند من سمع غياث وركض يتطمن عليه وبيده يدق على الاسعاف وفعلا ساعده وقدر يوقف نزيفه ونقله للمستشفى .

ماكنتي بعيني هوى نفس وملذّة طيش ‏أنا اللي شفتك بعين الستر وأميمة عيالي.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن