كنت جالس و عندما تقدمت مني ابعدت نظري اللعنه هل بالغت و لاحظت؟ ها هي تقف أمامي كنت سأقول لها اذا كانت تحتاج لشيء لكنها جلست! هل مكانها بجانبي؟ انا حقا لم انتبه سيكون العرض ممتع حتماً!
كان ينظر لي بنظرات كأنه لم يكن يعرف أنني سأكون بجانبه ولكنه ينظر بطريقه غريبة
ماذا هل يوجد شيء في وجهي غير الجمال؟
" حقاً لما لم تقولي لشقيقك أننا نعرف بعض؟ "
ماذا أقول له انني طرحت شريكه في يوماً فات عند الشاطئ؟ قلت بطريقه استفزازيه!
استفزتني هذه المره لاقول لها " ما رأيك أن أقول له انك هربتِ؟ "
لم اهرب!
كاذبه!
ولما انت واثق لهذه الدرجه ايها الاشقر ؟
لان شقيقك وصديقي العزيز أخبرني كم هو ملتزم بحمايتك ولاتخرجين دون حرس ولكن انتِ في ذالك اليوم كنتِ وحدك حتى كنتِ ستموتين لولا وجودي وانقاذكِ!
كنت اتمنى لو لم ينقذك ويلي ذالك اليوم وكُسر لك أنف وقدم او حتى كنت مُت وارتاح العالم منك!
يا إلهي ماذا تقول هذه ! ضحكت على كلامها حقا من كل قلبي هل سأموت من مجرد شجار طلاب ؟!
كان يضحك بطريقه تجعله اوسم بكثير لعين! وتقدم ويليام منا و قال أرى انكم اندمجتما!
اخي لما لم تضع ريبكا بجانبي؟
لأنني أريدك بالمقدمة أمام عيني وبجانبي نعم انا بجانبك.
يالا حظي السعيد اخي من طرف و والاشقر من طرف اخر وانا بالنصف بينهما !
جلس ويلي وبدأ التكلم مع رجل عجوز بجانبه وذاك الاشقر على الهاتف وانا غير مرتاحه ما
هذه المقاعد انها كمقاعد الفصل في المدرسه تكسر عظامي!
كنت اتحدث مع ثيو على الهاتف واسأله عن التجهيزات نعم هو المنسق ليخبرني ان دقائق وبدأ العرض السفاح ولكن تلك المزعجه تتحرك كثيرا ازعجتني ! " ما بكِ اثبتِ! "
لتتذمر و تقول " هذه المقاعد مزعجه لا ارتاح! "
لا افهم هذه مقاعد مخصصه لكبار الشخصيات ومريحه لما لا تعجبك؟
انها صغيره!
كيف صغيره؟
أنها لعينه بالفعل لا استطيع ان اتمدد و انام !
تنامي!؟
اجل فلقد مللت و نعست وقررت اخذ غفوه صغيره قبل العرض.
هل انتِ غبيه تنامي وسط الجميع؟
نعم هل هناك مشكله؟
نظرت لها و كيف تحاول أن تتكئ و فعلا هل تريد النوم؟ ضحكت و همست و سمعت
خرقاء!
هيي ايها الاشقر احترم نفسك قبل أن...
ان ماذا تتهجمي علي؟
" بل أسوأ! "
وقبل ان ترد عليه أطلقت صفارات العرض معلن البدايه لترمقه نظرات قاتله و تحجب انظارها عنه ليبتسم على حركاتها و يشاهد العرض.
أنت تقرأ
* That's my life *
Actionصوت تكسر الأشياء و تحطيم في الأعلى نعم تلك الغرفه الذي فُتح بابها لتدخل كل العائله معا دون سابق إنذار وكان كل شيء بالغرفه محطم وكان أبنهم على الأرض و هي جالسه فوقهُ وتضع السلاح على رأسه تهدف إلى تفجير ذالك الرأس ليستغرب أفراد العائلة من هذا الموقف ل...
