نزلت هيلي لتلقي التحيه على الجميع لتقول ليا.
" امي سوف نقضي الليله في جناح جدي كما قلتُ لكِ حسنا؟ "
حسنا عزيزتي.
هيا يا فتيات!
صعدوا الفتيات لتهمس ليا لهيلي بخبث وبصوت خافت " هل سأصبح عمه؟ "
لتضربها هيلي على معدتها وتردف اصمتِ أيتها اللعينه لا شيء كهذا!
تالمت ليا لتقول اسف فهمت خطأ!
خجلت هيلي من كلام ليا عن انها ستكون حامل بابنها هي و كلاوس لتقول لعينه!
فتحت ليا باب الجناح لقد كان جميل حقا بمعنى الكلمه زينته ليا حتى أصبح اجمل وكان كل شيء باللون الوردي ، لتقول ريبكا.
" انتِ فنانه ليا يجب أن تدرسي تخصص التصميم."
سافكر في هذا عزيزتي ريبو.
أعطت ليا كل من هيلي و ريبكا لباسها وكان عباره عن بيجامه باللون الوردي من قماش الحرير بنطال طويل وقميص مع ازرار و اطواق شعر ورديه لتبدأ الفتيات بوضع مستحضرات التجميل باللون الوردي ايضا.
" هيلي هل انتِ متأكده؟ "
" نعم الم اخبركِ من قبل عزيزتي ليا أنكِ ستعيشين الأفضل معي؟ "
نعم.
وهل جربتي شيء لم بعجبكِ؟
لا كل شيء جميل.
حسنا تناولي تلك الكعكه.
كم نسبه المخدر بها؟
" لا تقلقي انسيتِ انني ممرضه؟ وضعت نسبه التي تجعلنا بطاقه عاليه "
اذا كنت واثقه حسنا.
اجل هيا 1.2.3
أكلت ليا و الفتيات الكعك لتردف ليا لا يوجد طعم.
تجيبها ريبكا لانه مع المكونات.
حسنا فهمت .
هيا شغلي الموسيقى لنرقص.
هيا.
بدأت الاغاني والرقص و مفعول الكعك ودخلوا الفتيات بحاله من الجنان.
......................................................................................................
دخل بيتر و ثيو القصر القوا التحيه على الجميع ليقول بيتر.
عمتي لوسيا اين كلاوس؟
أخبرتني هيلي انه نائم.
هل نايم بهذا الوقت؟
لا أعلم.
أين هيلي؟
انها في الحفل فوق.
اجل سنصعد عند كلاوس.
اؤمات لوسيا بحسنا.
فبيتر ليس غريب انه صديق العائله منذ الطفوله و ثيو ايضا صديق ليس بالقريب لكنه اخذ محل له في قلوبهم.
صعد بيتر و ثيو وكان صوت الاغاني أقرب لهم ليتوجهوا لغرفه كلاوس ليطرق بيتر.
كان كلاوس يتمدد حتى ازعجه الطارق ليتوجه للباب ويفتح و يرى بيتر و ثيو يبتسموا له ويلغق الباب بوجههم لكن بيتر امسكه.
ما بالك يا رجل؟
ازعجتني!
لما انت نائم؟
لا اريد العمل وايضا هيلي مشغوله لا يوجد مشاكل لا بأس باستراحه صغيره.
أنت تقرأ
* That's my life *
Actionصوت تكسر الأشياء و تحطيم في الأعلى نعم تلك الغرفه الذي فُتح بابها لتدخل كل العائله معا دون سابق إنذار وكان كل شيء بالغرفه محطم وكان أبنهم على الأرض و هي جالسه فوقهُ وتضع السلاح على رأسه تهدف إلى تفجير ذالك الرأس ليستغرب أفراد العائلة من هذا الموقف ل...
