* كل عام وانتم بخير يا اعز النااااس اريدكم كذا تعلقوا حتى على كل كلمه اريدكم تعايدووني بالكومنات للقصه وراسكم بيهها ...يالله ... واللي تقولي انو تغلطين حيل واخطاء املائيه كثير احب اقولها انو أساساً فوني فيه مصحح ويكتب احيانا الزاء ضاء *
" ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم .."
قلتها سيده مادلي وهي تدخل وتقوم بقفل الباب مسرعه وهي تتقدم الينا لا تزال يدتي مشتبكتان بجسد اب ..
" نحن فقط .. كنا ."
قالتها اب وهي تحاول ان تشير لكن النظره الحاقدة انتقلت الي الان .. امسكت بذراع اب بقوه وهي تفصلها عن جسدي وتقف امامها .
" هل جننتما .. ما الذي كنتما تفعلانه هذا تصرف مشين جدا وانت ايضا لا يحق اليك ابدا حتى ان تلمسها بيدك اتفهمني ، لا تتخطى مقامك معها ولا حتى تنسى نفسك من انت انا لا اكرهك لكنني لا اريد ان تتورطى بمشاعر تافهه قد تثطع عنقيكما معا "
قلتها مادلي بغضب وهي تشير الي و انا اشعر بان هذا الكلام كسكين يخترق صدري و تنا انظر الى اب الحائرة خفها و تلكواللمعه تصحب نظرتها التي ستذرف الدمع لكنها متماسكه وهذا افضل لانني حقا انا ايضا سوف تتدمر كل غضبي بالبكاء وانا لا اريد هذا انا اقوى من كل هذا .
خرجت من غرفة اب وانا انظر الى نايل و تايلر قادمان من الطريق مشيت مسرعا عنهما متجنبا كل شي الان .. فغضبي من يتحكم بي الان .. خرجت منوالقصر و انا انظر الى لوي ذلك الحقير وهو يقف و ببرود ينظر الي وهو يقوم بتدخين سيجارته تلك ..ذهبت اليه و اظن بأنني وجدت من سأفرغ به غضبي هذا الذي اشعر به الان .
" اهلا بطباخ القصر .."
قالها ساخرا و هو يزيد على وجعي وجع وامسكت به من قميصه المخملي ذلك بأحد يداي الى ان ازحها وهو يضرب على يدي
" ما الذي كنت تريد ان تفعله هااه .. انت مجرد وضيع حقير مخب للمال لقد دمرت الكثير بتصرفك الاخرق هذا "
قللتها يغضب يخرج مع نبرتي هذه بهذا الليل .
" هااي انت .. حتى وان كانت الظروف التي حثتني على ذلك لكن يجب ان تسمعها مني هاري هذه الكلمه انت طبخ فقط و هي اميرة حفيدة الملكة التي تحكم بلدنا بأكملها هاري لن تأتي سوى طبخ "
قالها ولم اشعر سوى بيدي وهي تلكم فكه و بكل قووه مما جعل دماء فكه تنزف قليلا لكنه وقف من جديد وهو يبتسم ورد لي تلك اللكمة على خدي الى ان اشتبكنا ببعضنا و نحن نقوم بلكم بعضنا البعض .الى ان امسكت برآسه وانا اضربه ارضا الى ان فقد الوعي تأكدة من رآسه لكن لا يوجد دماء به وقفت وانا اقوم بالبصق على جسده
" لعين ."
قلتها وانا اغادر المكان و في طريقي الى المنزل اوقفت احد التكاسي العابره وهو ينظر الى اسفل عيني المتورمه و اظن بأنه ينزف دماء .