*بارت الثاني لليوم .*
" انت كاذبه مادلي "
قلتها اليها و انا اخىج غضبي الثائر من قلبي الان بعد ان اعطتني نظرة غريبة و متوتره .
" انا كاذبه اب"
" نعم انتي كذالك انا اصدقه .. واثق به بانه لن يخونني ابدا ومع من مع الخادمه "
قلتها اليها و انا اكوم يظاي على صدري ولا اعلم لما انا اقسو بهذه الطريقه .
" هل تكذبين من ربتك و اسست حياتها من اجلك من اجل من من اجل هذا الوضي.."
" اصمتي ولا تتفوهي بايت كلمه عنه خاطئة ..اخرجي من غرفتي الان "
قلتها وانا افتح الباب اليها بعد تن نظرت الي بتحديق وهي لا تريد الخروج من الجوار وتنظر الي بنظرات مهزوزه و انا الذي اشعى بانني ابكي من الذي يحدث جميعه الى ان خرجت وانا اقفل الباب مسرعه وبكل قوتي بعد ان جلست على الارض و انا اكوم كلتى يداي على وجهي وانا اتكوم على كلتى يداي على الارض و انا اشهق بالبكاء .
" لما يحدث هذا معي يا اللهي .."
قلتها و انا اجهد بالبكاء و بقوة ..
هاري #
" اليس هذا صوت اب .. ااقصد الاميرة "
قلتها الى نايل الذي لا يتحدث معي من الاصل منذ ليلة البارخه بعد ان تنحت نظراته وهو يجري وانا خلفه لنطرق الباب .
" سمو الاميرة ما الامر هل انتي بخير "
قالها نايل بعد ان طرقت انا مىة اخرى وانا استمع الى نواح البكاء الذي تلقيه من جديد بعد ان طرق نايل من جديد ولا نتلقى سوى نفس الرد ... تنفست الصعداء و انا امسك بيد نايل واوقفه عن الطرق ، وبما انه اصبح يعرف فلا يوجد خيار "حبيبتي .. اهدئي فقط انا هاري "
قلتها بعد ان نظر الي نايل وانا اركز على ملامحه الى ان فتح الباب وانا ارى وجهها المحمر من شد البكاء وهذا المنظر لوحده قادر ان يكسر قلبي يهجنه .
" نايل "
قالتها وهي تقترب منه وتعانقه بعد ان فعل هو ذلك وهو يعانقها بشده وها انا اشعر بالموت من جديد و انا ابتعد بخطوات ثقيله الى الخلف وانا انظر الى وجهها و اقسم بان دمعتي سقطت بدون ان اشعر وهي تبكي .
" ارجوكي اهدئي ابريل .. سيكون كل شي بخير انا لا احتمل ان اراكي هكذا "
قالها نايل بعد ان ابتعدت اب وانا ابتعد و ارى زين وهو يقترب منهم ونايل ابتعد ايضا وهو يؤامه له بعيناها مشيت طريقا بخطوات ولا اعلم حقا ما علي فعله الموقف صعب .
" انت سبب كرهها لي .. انت السبب و تستحق الموت انها مثل ابنتي و اكثر ، من ان اتيت انت في حياتها وهي لا تطق ختى النظر في وجهي لا اغلم كيف انت لا تشعر "