* البارت الثاني لليوم ، يالله اتحفوني *
ابتسمت ببساطه هدف ذلك وانا اظن بانني نسيت عيد مولدي وثانيتا كا كل مرة
" عيد ميلاد سعيد يا بلسم عمري اصبح عمرك اثنان و عشرون عاما"
قالتها خالتي وهي تعانقني .
" شكرا لكي خالتي "
قلتها بعد ان استدرت لاعانق لوي و ليام ايضا .
" كيف علمتما بذلك .. "
قلتها اليهم بعد ان اشارت تاش .
" بتاكيد سنعلم بما انك زوج اختي "
قلتها تاش هامسه بعد ان ابتسمت اليها بخفه و الى امي و اظن بان كل شي مرتب و تاخري قليلا بالمجيىء الى هنا اتى بصالحهم .
" عيد ميلاد سعيد "
قالها ليام وهو يصافحني مما شعرت بيدي تألمني هدف قبضته القويه .
" لم اكن اعلم بن لوي هو فتى الستائر ، لم اجد بهاتفك اسم اصدقا سوى هائولا الاثنان."
قالتها خالتي بعد ان ابتسمت .
" لذلك كنتي تعبثين بهاتفي في الصباح "
قلاها ونحن نجلس على الاريكه هنالك جميعنا تلاشت ابتسامتي وانا لا ارى اب من ظمننا هنا ايعقل بانها تفضل تجاهلي حتى وان كان اليوم ، تلفت وانا ارى الحقيبة التي بيدي .
" اوه صحيح "
قلتها وانا اقف بعد ان اخذت الحقيبتان التي بيدي وانا ادخل بهما الى الغرفة واضعهم مسرعا بخزانتي الى ان يهدو المكان و اضعه في مكان اخر .
وضعته بعد ان ألتفت خلفي وانا ادير برأسي برآيت اب تخرج من الحمام وانا انتبه لها.
" مرحبا "
قلتها اليها بعد ان اشارت فقط برأسها بدون ان تتحدث الي و اظن بانها ليست بمهتمه حتى ، انسحبت من الغرفة وانا اشعر بنقبض حقا بقلبي لكن هذا ما تسببته انا لنفسي .
" حتى وانت اتن شارد هاري . "
قالتها تاش بعد ان قهقه الجميع بعد ان اكتفيت انا بابتسامه بستثناء امي التي لم تكن متواجده
" اذا انت شقراء و اب سمراء "
قالتها خالتي وهي تنظر الى تاش بعد ان ابتسمت .
" هكذا انا اهتم بكوني شقراء اكثر سيدتي"
قالتها تاش وهي تتدلل وتتمايل باغاضه الى خالتي بعد ان فعلت خالتي بذات حركاتها وهي تجلس قدم على الاخرى .
" خذ هذه يا صاح انها لك و اتمنى ان تعجبك "
قالها لوي ببتسامه بعد ان اخذتها منه وانا افتح تلك العلبه و اظن بانه اشترى لي بنطالين مشابهين من الذي ارتديهما .