* احط صورة الغلاف هذي ولا اغير ورجع الاولى ؟ ابدوني برايكم *
" اها .. وكيف لي ان اثق بك انت ."
قلتها و انا اتبع طريقي الى الطابق الثاني بينما امسك بذراعي .
" خذ هذه .. اليس اسوارة قدمها ."
قالها و انا التف وانظر اليها انها اسوارة قدم لكن لم يسبق لي ان رآيتها على ساقها
" امم وما ادراني بانها اسوارتها .. بامكامك ان تاتي باسوار لايت فتات هنا "
" انظر ايها الاحمق .. في كل مجوهرات الاميره يوجد بها حرف والدتها على مؤخرت السلسله *A* "
قالها وهو ينظر الي بحده
" انظر الي هاري .. انا لا احبك ولا اكرهك .. لكنني ايضا انا هنا اوادي عملي مثلي مثلك .. وحتى انا لا اطمح الى مساعدتك لكنني ايضا اعر بان اب حقا فتاه طاهره و لا تستحق الذي يحدث لها لا تبدو سعيده ابدا هنا .. وايضا استطيع ملاحظة نظراتكما معا ونحن في طاولة الطعام "
قالها و لا اعلم كيف استوقفني كلامه برغم انني لا اثق به الى الان .
" لا اعلم لما لازال لا اثق بك ؟ "
قلتها وانا انظر اليه
" لك ما اردت اذا و ليكن بعلمك ليس لديك خيار ."
قالها و هو يذهب بعد ان تركني وبيدي سوار قدمها على يدي لكن لحظه ما شأن بأن اسوار قدمها يحوزته وكيف له ايضا ان تكون بحوزته كيف وصلت اليه .. ايعقل ان يكون .. هذا السافل .
اب #
" لا تقصيه كثيرا .."
قلتها الى مصففة الشعر الخاصه بي بينما نفذا
ت ما اقول .
" هاي سيدة مادلي اتعلمين ارسد و بشده ان امتلك عيدان حياكه "
قلتها وانا اتذكر خالة هاري برغم انها كانت متطفله و ثقيلة دم .. لكنني حقا احببتها لم اصحى من شرودي الا و انا أستمع الى صوت الباب وهو يغلق و اظن بانها مادلي من خرجت .
" لقد انتهيت من تصفيف شعرك سموك ."
قالتها مصففة الشعر وهي تغادر بينما اخذت احد الخادمات تنظيف ارض الغرفة بعد ان نهظت من مكاني وانا اخرج امام باب غرفتي .
سرعان ما رآني هذا الحرس الجديد امامه لقد خبى هاتفه
" لا لا كل شي بخير بامكانك تكملة مكالمتك انا فقط اتفقد"
قلتها و انا ابتسم بعد ان هزز برأسه و انا اغلقت الباب وانا اتكيء عليه واتنفس الصعداء
"افتقدك جدا ماهيتا .. ارجوكي اعتني بدراستك وعندما تفتقدينني فقط تذكري ساعتي التي بحوزتك و سأحاول ان ازورك قريبا حبيبتي ."