P a r t : 2

31.3K 974 263
                                    

*على فكرة ليام من طبقت اب مو اغنى منها ولا اقل , و انسولي اب القديمه شوي عشان تعيشو شخصيت هذي الاب تمامو حبيباتي والله اعشقكم حشوا الحوار و عطوني مثل القصه الماضيه حماس *

...

" ما الذي ستفعله ايها المغفل الوضيع , انت منحط! " 

قلتها  الان متوازية نظرً اليه وهو يحاول ان يقوم بفتح ازرار قميصي  الذي ارتدية ، حملت جسدي بحزم الان لانني  لن استسلم لهذا الوضيع بسهوله , قوية جسدي وانا احاول ان اسحب به وهو يحاول الاقتراب مني فالوضي لا يزال عازماً تقبيلاً  لصدري ، بنسته عريضة و جسدي ضئيل ،  ولم اجد سوى حلة كوني اقوم بقضم جانب  رقبته ,  صرخ متألماً نعم فانا قضمت رقبته بقوة لا ازال معلقة بها كل ما يحدث لي الان !

" يالك من عاهرة " 

قلها وهو يمسك برقبته محاولاً تدارك الالم ، و انا بدور استغللت ذلك مستندة تسحبً الى الباب محولة فتحة   مسرعه ، لم التحق حتى ان اهرب الا وانا ارى  ليام امامي ، نعم  وقفت بصدمه لكن يدة الغاضبة هي من انتشلتي و هو يقبض بها  . 

"ما الذي كنتي تفعلينه في غرفة ناش ؟ " 

يصرخ و انا تنفست بطريقة سريعة محاولة استنشتاق انفاسي وترتيبها ، فهو قد جرني مشيً بطريقة لا يصنفها البشر بانها مشي ، بل كانت ركضً واضحاً   ، لم ارد وانا انظر اايه وهو يقنرب الان مني بطريقة السريعة .
امسك بيدي  وتألمت ، لانه يسحبني بقوه وهو يعصر كتفي الى غرفتة ،  رماني امامه وهو يقفل الباب الان مستوحداً بي  . لا اعلم لما اخاف منه الى هذه الدرجه واظن كل هذا لخوفي بخسارته . 

" هل من الممكن ان افهم ما الذي كان يحدث في غرفة ناش؟  و ما الذي حل ملابسك ما بها ؟  ازرارها موزعه بهذه الطريقه الغير منتظمة ؟ " 

قالها الي وهو يرمي بالحزام  الذي كان يرتدية علي ،  يمشي ذهابا وإياباً على أرجاء الغرفة وملامحة تشيح بغضب , تنفست  الان و انا اشعر بان قلبي  بدأ ينبض بتسارع واضح !

" حبيبي
احاول ان اكسب رضاه قلت .

" نعم بعد حبيبي ماذا ؟  ما الذي حدث افهميني الامر؟ " 

قالها بغضب ، وفي الحقيقة هلعت هدف صرخته  ، ابتعدت بخطوات بسيطة ، ممسكة  بيدي على صدري  لا إرادي . 

" لقد.. لق-د  كنت اتيه اليك ,وانت تعلم بانني يجب ان اتي الى هنا خفيةً ،  وعندما كنت اتسحب الى غرفتك امسك بي هو وكان سيعتدي علي ... لكن لا اقلق لم يفعل شي لقد قمت بقضم رقبته الى لن تنحى وتركني !  " 

قلتها وانا كنت ادافع عن نفسي و اصفة ما حدث ، لكن هو توقف لوهلة مسارعً  يقترب مني ممسك بيدي من جديد بنفس القوة الذي كانت سابقً 
لكنني امسكت بعناقه وانا انسحب على صدره مباشرً لاعانقة ، فانا لا اريد منه ان يستاء مني حتى ولو حزمة ملامحة مثل الذي اراها به الان  . 

Not First . (قــيد التـعديـل)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن