الفصل الخامسة والثلاثون (٣٥)......
إذِآ تُركتُ عَيوني تُتُحً ـدُثًـ عَ ـنِ عَ ـشّـقي لَك فُهِلَ سًسًـوِفُ تُتُحً ـدُثًـ. ؟؟؟؟💭❤
أخذت معطفها وغاادرت المكان بسرعة، وكأنها ذاهبه لتقابل أحد ....
أخذت تاكسي واتجهت نحو المطار **** استغرقت ساعة ؛لانها بعيدة عن المطار وكذلك الطائرة تأخرت ...
نزل منها شخص ذو وسامه جميلة وملامحه الحذابة أسمر البشرة ولحيته زينت شكله وعيونه الكبيرة الرمادية، وطويل القامة وشعره الزيتوني القصير ...
اتجهت نحوه بسرعة كبيرة واحتضنته....
تيم بابتسامة: اشتئتلك اكتيير!
نايا بمثل ابتسامته: وأنا مكان .....طمني عن أخبااارك؟ ؟
تيم وهو يمسك حقيبته: تماام، شو وين تيا اشتئتلها اكتييير ...
نايا بحزن وهي تحضن تيم، أشعر بخوف اتجاه حضنتها وأردف : نايا شو في؟
نايا بحزن وتكااد الدموع تجرح حنجرتها من شدة القهر والدموع المخفية: تيم أبي وأمي مااتوا 😣😣😥😥
تيم انصدم بما تقوله نايا ولكنه مسك نفسه وحضنها بقوة لتشعر بدفئه وحنانه. ،أردف بحنية: أنا معك لا اتخاافي ...
نايا وهي تبتعد وتمسح دموعها: يالله خلينا انروح ... أكيد ضي وأهلك عم يستنووك!
تيم بلا مبالاه: وتيا وينها؟ ؟
نايا وهي تأخذ منه الحقيبة وتردف: تيا قصتها قصة!
تيم بخوف من كلام نايا الذي سوف تقوله عن تيا: نايا لا اتخوفيني!
ناايا بابتسامة لتخفي الحزن : تيم بعدين بحكيلك انت لازم ترتاح ...
تيم وهو ينظر ويبحث بعيونه عن سيارة نايا: تمااام، وين السياارة!
نايا بضحكة: لا هالمرة السيارة ما اجيت فيها!
تيم بضحكة واستهزاء: كيف رح نرجع للبيت بدوون سيااارة ...
نايا بضحكة: انت عبييط! .....اكييد بتااااكسي ....
تيم وهو يشيير إلي التاكسي لتقف ويذهبوا إلى بيت تيم-------------
بلقيس وهي تقف وتحرك الكرسي نحو السرير ليقف إلياس وينم في سريره، أردفت بلقيس: طيب بس أنا دائما موجودة لأسمعك ....
إلياس وهو يمسك الكتاب الذي بجانبه، وهز رأسه لبلقيس .....
بلقيس وهي تقف: إليااس أنا عندي شغل ... رح استئلك.
إليااس غضب ،لانه تذكر موقف أسماء وإيااد ولكنه لم يظهر غضبه ، وأردف : لا تتأخري أنا عم استناك....
بلقييس وهي تأخذ المعطف والحقيبة ، وتقدمت لتقبل إلياس على جبينه: لا مارح اتأخر ...
بلقيس وهي تخرج أوقفها إلياس وأردف بجدية صاارمة: بلقيس لا تخبري حدى اني بالمشفي!
بلقيس باستغراب ؛ ولكنها انتبهت لغضبه وحدته من البداية ولكنها لاتريد أن تسأل ؛لانها تعلم بأنه لن يخبرها ... أردفت: مااشي ✌.....----------
خرجت تبحث عنه بعيونها ولم تجده، فعادت إلي مكانها الممل وطلبت قهوة تروق أعصابها بعد هذا الموقف!
تسنيم بابتسامة: شو عجبك المكاان؟ ؟
سمااار بمثل ابتسامتها مع ايمالت شفتيها: يعني ...
علي بنظرات غريبة: لا اكتيير حلو المكان، بس لو ما عجبك فينا انغيير المكاان ...
سمار بردت فعل سريعة: لا عاادي انتم مرتاحيين؟ ؟
تسنيم بابتسامة: ايه بس انت الأهم!
سماار: لا عاادي ولا تاكلي هم! .....بس رح اتمشه ...
تسنيم: طيب ع راحتك ....
سماار وهي تقف: تسنيم انا ممكن ارجع للبيت يعني بينا الهااتف ...
تسنيم: تمااام ....بس طمنيني!
سمااار وهي تنظر إلي علي: دير بالك على رفيئتي!
علي بابتسامة: لا تااكلي هم بين عيوني ....
خرجت لتترك عصاافير العشااق تغرد بحرية .....******* "تفااعلوا "*****
أنت تقرأ
العيون العاشقة 😍😍
Teen Fictionهل العيون تتكلم قبل اللسان أم هذا خيال ....في هذه الرواية سوف تعلم؟ ؟؟❤💭 الكاتبة: صدى الوجود 💭