الفصل الثامنة والثلاثون (٣٨)....
أصِـبّح آلَتُفُگيـﮯر يـﮯرهِہقَنيـﮯ .......
.
.
.رجعت إلى عملها وبدأ العمل يرهقها وكثرة الاوراق تزيدها توتر، فالذي كان يساعدها أصبح مريض والشفاء منه مستحيل، والأن قد بقت وحيده وكيف لها أن تدير هذه الشركة؟ ؟؟
_____________
دخلت للحماام " أكرمكم الله " وأخذت حماام ساخن، وبعدها ارتدت تشيرت أسود ولكنه نازل على كتفها ، وجنز أبيض وأما شعرها فهو ذيل حصان وكوتش أحمر، نظرت إلى نفسها في المرأة وأردفت بابتسامة: يوئبرني الحلو أنا 😍😍.....
أخذت هاتفها وخرجت من غرفتها لتتجه نحو المطبخ وتحضر قهوتها، جلست على الكنبة وبيدها كوب قهوتها وهااتفها، دخلت تتصفح وتنظر إلي الروسومات لتتقنها وتفعل مثلها ....."!
دخل المكتب ليجد ريان مهووس في شغله، ومهتم لدرجة انه لم ينتبه لدخول حسام " ريان وحسام بنفس المكتب " .....
حسام وهو يجلس على كرسيه: اكتيير امنيح مهووس بالشغل ...
ريان وهو يلتفت إليه بتعجب: إمتى اجيت؟ ؟
حسام وهو يفتش على الارراق: ئبل شوي!
ريان بابتسامة وهو يرجع للخلف بكرسيه: صاار وئت الجد!
حسام بضحكة: ع شو عم اتلمح! ؟
رياان بابتسامة خبث: لا بس وئت العمل!
حساام بلا مبالاه: ورجيني جهودك!
ريان بضحكة وهو يرجع للأمام ويمسك احدى الأوراق: ايه لكن رح اتشوف العجب ......................
الساعه الأن 05:00 مساء ....
رجعت بكرسيها للخلف وتتكي عليه وتنظر الى السقف
وعيونها مغمضه، تائه بتفكيرها الذي يدور بين حبيبها
وصديقها، وتدخل السيكرتيره وتقطع تفكيرها ، وتردف: آنسه هدول الأوراق المطلوبه ...
فتحت عيونها وقفت وأردفت بقلق: أنا ماشيه للبيت لأرتاح سجلي الأوراق على الأب توب وبعتيهم ...
السيكرتيره: حاضره آنسه
بلقيس وهي تخرج :وأنا عم انتظر الأوراق...خرجت لتركب سيارتها وتتجه الى بيتها، وأخيرا وصلت الي البيت، دخلت الي الحمام لتوروش ارتدت بيجامتها المريحه ، وارتمت على السرير وغفت بدون شعور ...
استيقظت بعد مرور 5 ساعات، مسكت هاتفها بكسل ونظرت الى الساعه التي بالهاتف ووجدتها الساعه 10:00 مساء فتحت عيونها بصدمه ، وقفت وتجهت الي الحمام لتغسل وجهه، اورتدت فستان قصير ويصل الى مافوق ركبتيها بقليل لونه أصفر ذو أكمام تصل الى معصميها، وكوتش أسود، أخذت هاتفها وحقيبتها وخرجت لتركب سيارتها ...________
نزل من غرفته ليجلس مع عائلته؛ ولكن تفكيره منحصر بإتجاه تيا ...
لتضريبه نايا برجليها لتبتعد أفكاره بعيدا عنه ، ويرجع بابتسامته الساحره ومناوشت ضي ...
بعد إنها الغداء، جلس على الكنبه ليمسك هاتفه ويقرا أخر المسجات التي مع تيا، جلست وارتمت عليه لتأخد هاتفه منه، نظرت الى المسجات لتقرا بتمعن، فهو لم يحرك له ساكن أردفت نايا بضحك: مين هي؟ ؟؟
تيم بحزن: هي اختك ...
نايا نظرت إليه بحزن وأردفت: لساتك محتفظ بالمسجات؟ ؟؟
تيم وهو يميل رأسه جانبا ولم تسمع منه أي ردة فعل ..لتردف نايا بإبتسامه حزينه: اليوم راح شوفه...
تيم إلتفت بإبتسامة فرح: عنجد؟ ؟؟
نايا : أي والله
تيم وهو يحضنها،ويبتعد عنها قليلا ليردف: وأنا بدي شوفها ...
نايا وهي تقف: حضر حالك شوي وماشين ...
ليذهب تيم بفرح ويدخل غرفته، وارتد جنز أسود وتيشيرت بيج وجاكيت من جلد أخذ هاتفه وخرج هو ونايا ...--
أنت تقرأ
العيون العاشقة 😍😍
Teen Fictionهل العيون تتكلم قبل اللسان أم هذا خيال ....في هذه الرواية سوف تعلم؟ ؟؟❤💭 الكاتبة: صدى الوجود 💭