صباح الخيرات
طبعا اسفة جداااا لتاخيري عليكم بس كنت محتاجة افصل شوية وارجع تاني اقرأ الجزء التاني لان كتير من اللي قروه تقريبا كان ليهم نفس وجة النظر وفعلا كان عندهم حق
طبعا التعديلات اخدت وقت وان شاء الله حتعجبكوا
السين الحمد لله كتير بطريقة مرضية بالنسبة لي، بطلب منكم فوت كمان حياخد منكم ثانية بس حيفرحني بجد ولو حد حابب يقول رائه اكون في قمة سعادتي طبعاواكيد حرد عليه.
فكل الاحوال شكرا ليكم جدااااااا
الاقتباس
سمر: ازيك بالرغم من اني زعلانة قوي بس وحشتني.
كانت بتتمايص بطريقة ملفته جوه القسم نظرت لها بحدة وكنت غاضب بشدة.
سمر بجدية: اسفة نسيت اننا في القسم.
عماد: ما تنسيش تاني. ايه اللي جابك هنا اصلا؟
سمر: جيت اصالحك.
عماد: هنا.
سمر: في اي مكان المهم اصالحك.
عماد: مفيش بيت؟!
سمر: عيب اروح لك البيت. وكنت عايزة اتكلم معاك لوحدنا.
عماد: قصدك عشان ماما موجودة وانت عايزة الكلام بينا بس.
سمر: احنا اتفقنا لازم خصوصية صح.
عماد: ماشي خلاص مش زعلان وبردوا اللي قولته حيمشي.
سمر: اكيد يا حبيبي، هاه حتعزمني علي الغدا ولا وراك شغل لسه؟↗️↗️↗️↗️↗️↗️↗️↗️↗️↗️
سمر بخبث ونعومة مصطنعة: عماد ما تزعلش يا حبيبي – اكملت بأسي وبعض دموع التماسيح- انا مش زعلانة عشان ممكن ما يكونش عندنا اولاد خالص – عادت واكملت بخبث- ومش حقول لحد خاااالص عن اللي الدكتور قالوا وان فرصة الانجاب شبه معدومة.
➡️➡️➡️➡️➡️➡️➡️
رجعت البيت وماما طبعا كانت علي اعصابها وبتتصل بيا طول الوقت بس انا كنت بفكر طول الطريق ومش قادر ارد عليها.
ماما: عملت ايه يا ابني؟ طمني عليها، اوعي يكون جري لها حاجة.
عماد: ما تقلقيش يا ماما هي كويسة لحقتها الحمد لله.
ماما وعينها اتسعت: لحقتها اخوها كان حيعمل ايه؟
انا وبداري وجهي منها مش قادر انظر لها: كان حيدبحها.
صرخت ماما واول مرة تزعق لي: كان حيدبحها وسبتها معاه حرام عليك ازاي تسيبها معاه ازاي؟
مسكت ادها وهديتها طبعا.
انا: والله ماسبتها غير لما تكلموا وتأكدت انه مش حياذيها باي طريقة؟ اخوها مكسور عشان بنته توفت، رق شوية لأمل ثقي فيا يا امي.
ماما بحزن: بنته ماتت لا حول ولا قوة الا بالله، واللي قلبه رق كان حيعمل كده ازاي؟
انا: ساعة شيطان ولما تكلموا وانا فهمته اللي حصل هدي، وانا كمان طلبت ايدها منه.
ماما بذهول وفرحة واستغراب: طلبت ايدها بجد! ازاي هو ده وقت مناسب؟ انا مش فاهمة حاجة.
انا: كان مصر انها ترجع البنت الملجأ يا اما ترجع تعيش لوحدها ويقطع علاقته بيها وحسيت انه حيجوزها تاني غصب وقررت احميها منه وانا مش قادر اتكلم خالص يا اما والله ولو قولتي اي حاجة حالغي كل حاجة واسيب البلد كلها كمان.
دخلت غرفتي وسط ذهول امي وابتسامتها المرسومة علي وجهها في الحقيقة كنت بهرب مش عارف بهرب من ايه تحديدا
أنت تقرأ
حكاية أمل الوجه الأول هي{مقذي-وجلادي}/الوجه الثاني هو{قدري-ومليكتي}
Romanceهي سطرت حياتها عندما تملكها اليأس فهل ستظل كما هي أم ستتغير للأحسن أو ربما للأسوأ هو أحب بصدق ألتمس الأعذار وتعرض للغدر والخيانة فهجر جنس حواء متخيلا أنهن سواء حتى وضعها القدر بطريقه رغما عنهما.