⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️
❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس
...
~~~~~~~~~ اوا ريح ساعة يخلي كاعة في الصالة ديال لالة سلطانة ...كيف عوايد سيد القايد جالس مفطح على المخاد طاوي رجل و مسرح لخرا و عينووو لايحهااا بعييد و غوباشتووو غا طااالقهااا مايدوي ما يتكلم ... و حداه لالة سلطانة مربعة رجليها و باركة تزند لييه في ودنيه و تشعل لعوافيي لالة سلطانة : الحنة حرشة والماشطة عمشة والعروس فيها بوهزاز عمر نسا الدار الكبيرة ماعملوو هاد الفعايل مؤمنين على سرار الدار وميجلبو عار منين خرجت هادي ليوما غدا تخرج ما كبر منهااا و اللي غاب عليك اصلو شوف فعلو ايوا مبقاو سرار في دار سيد القايد بمسبتها علينا الصور تا عيينا جينا لقينا ناس تيطلو علينا و اسماعيل مابقا قد يهز راسو قدام العباد و الكلام يتلاوح عليه راه الجرح يبرا ويصير ملموم وكلام العار يبقا في القلب مرسوم...و عينيها حارين تيشوفو غا في ولدها لي قنديشتو طالعة ممعرفشاي فاش تيفكر وليني باين ليها فيه نارو مغلية و نافخ ريشو ...بحرا غتكمل توسويسها و هي تسمع دقة خفيفة عند مدخل الصالة ...رفعت في الدفة الشوفة لالا هاد دقة ممعادياش بيها ماهيا ديال عرشية ماهيا ديال توحدة ....تعاودت ديك دقة ...خلات تا سيد القايد يدور عينو جيهة الباب سلطانة : دخووول ...و هي تحط بلغتها عند الباب و دخلت برجيلاتها حفيانييين تتمشا فوق ديك زربية بشوية ووقفت قبالتهم ضامة يديها و عويناتها في لرض متتهزش فيهم الشوفة ...سيد القايد بغوباشتو وحجبانو المقروم تيشوف نيشان في وجهها ....و سلطانة قادت تريحة دابا غتفرج فيها سلطانة : اش كين تمااا ؟ حسناء هزت فيهم عويناتها و قلبها كيضرب يضرب علاين يوقف و هي تتشوفيهم بجوجهم تيخلعوها بشوفاتهم هاكدا و هي دور عويناتها في سيد القايد و نهجها غالب على صوتها و يدياتها تيرجفوو قبالتهم : سيدي جيت نطلب السماح (و رجعت نزلت عويناتها لرض ايوا لالة سلطانة هزت فيها حاجبها تشوف هاد بنت الهجيج اش عندها ) والله ما عملتها بلعانيي ولا كان في مقصديي نديرها غير مي يامس جات و سقساتني على موت سي عبد الصماد و انا نقولها اش كين بلحق معرفتهاشي غتعمل لي في بالها و تقولها لشي حد واخا تاهيا غا نية و خبز ربي في طبكو و مكانش في مقصدها ديعها و لا تخلي لغاا على دار سيد القايد (و رجعت رفعت عيونها لقتالة فيهم لقات غا سلطانة هازا فيها حاجبها اما سيد القايد متبدل في حروف وجهو الحارين والو تقول كلامها محرك فيه الشعرة و هي ترجع تحدر راسها و زيرت على قلبها وكيف تيقولو باش تاكل الشوك اعمي الجمل باللسان الحلو ) سيدي فخر الدين (غير قالت اسمو في فمها و هو يرفع حاجبو فيها حيت كانت تتقول غير سيد القايد اوا تما قاست قلبو و ليناتو بهدرتها الحلوة هزت فيه عويناتها من لتحت شافت وجهو تبدل شوية ) انا تنطلب السماح ليا و لمييي و لا بغيتيني اسيدي فخر الدين نطلب السماح من سي اسماعيل نعملها و نطلب السماح من هل الدار كاملين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
