⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️
❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس
...
كان واقف سيد القايد فخر الدين ... قدام الشرجم كيشوف قداموو بعيونو كحليين كيف الفاخر ...و حجبانو ملاقين عراض فحال الصقر ...كيشوف بعيييد مسرح عينو ...و باين من وجهوو معصب و معاجبووو حال ...كيهز راسو و كينفرر ...و تكميشة في جبهتوو مجموعة ...حتى تدق الباب من وراه دقات خفاف ... دور غا وجهو نص دورة رافع الحاجب لييمن ...و تحل لباب شوية كانت من وراه واقفة عبدة سمرة جلايلها تاع الخدم و سبنية فوق راسها ...و حادرة رقبتها مطلعش لعين : سيدي راه لالة سلطانة كتسناك فخر الدين نطق بصوتو مرجل قاصح ديال الرجال الحرار : دخلي (العبدة معودتش من وراه لكلام و دخلت و سدت لباب هو رد عينوو لقدامو ) اري السلهام و التسبيح ...العبدة حانية الراس مشات جيهت الصنادق و هزت سلهام ثقيييل و عريض و عامر ... باين من الثوب الرفيع و هزت التسابيح تهو ...و مشات لعندو ...و حطت ليه من فوق كتافو لعرااض السلهام ...فخر الدين قادو من جناب و وجهو مكيبشرش ببشارة زينة ... وخداا تسابييح من عندها و هي تساخرت لوور ...هو دار بسلهاموو كيف السلطاان ...هز الرزة ديالو في يدو بالزرق ...و مشا لباب خرج منووو غاديي بهمة و شان و راسو مرفوع لفوق رزيين و عاليي ....كيتمشا في داك الكلوار ...توصل لدروج لي متيسعين و جنابهم فوانيس ...كيتمشى بالنخوة ...غادي في قصرو و جار من وراه سلهامو ...حتى وصل لقدام باب الصالون لي طيحين عليه الخوامي ....حط البلغة من رجلووو و دخل فوق الزربية ...كيتمشى و نطق بلسانو الفصيح و صوتو لي كيرفع من مقامو : صباح الخير ا لحاجة ...كانت جالسة لالة سلطانة جالسة تسناه ...حتى سمعات صوتو هزت راسها ورسمت التبسيمة على فمها : صباح الخيير ا ولدي ...جا و جلس حداها في جنبها في المدربة الهابطة ...باس ليها يدها هي لولة ...و حط طربوش قدامو ...و تكا جنب على دراعو فوق الوسادة رافع رجل و رجل طالقها ....جلستو جلسة سلطان ... و حجبانو ملاقيين ... و دور عينو كيشوف بعيد و نافخ منخارو ...لالة سلطانة هزت قدامو البراد و طلعاتو تالفووق تكب ليه في كاس البلار اتاي منعنع بالرزة و الكشكوشة ...و هزاتو عطاتو ...ليه شدو من عندها بلاما يشوف فيها و هو متكي على دراعو ... و بدا يشرب في الجغمة
لالة سلطانة لاحظت حالو و حطت يدها على كتفو : مال ولدي سيد القايد كيبان معاجبوو حال فخر الدين حيد الكاس من فمو و دار عندها رابط غوباشتو و عينو شقفة كحلة غرية و هدر معصب : تا هاديي زادت خلفة معرفت ماال هاد العيالات كيف الضلعة العوجة واخا تبغي تقادها كتبقا عوجة ...و رجع مخنزر يشوف لهيه سلطانة هزت الحاجب و ردت يديها عندها : و سمحليا ا ولدي نتا لي صبرك قليل ....فخر الدين دور فيها شوفتو تخلع كيف السبع ...تاحنات مو عينيها متزيدش لغاا و الهدرة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
