⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️
❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس
...
حسناء رمات عليها لحافهااا على راسها و خفات نص وجهها و غير عويناتها لكوحل لي ولاو يبانو و تفتش على الغاشي يمين و شمال رجليها بدو يترعدو عليها و قلبها وصل لحلقها هادشي للي غتعمل ماااا غيتقبلو على ربي ماتفشعها عين مينيش عليها صبع ...و تقدمت مشات لجيهة محمد لي غاشفها شداتو الفرحة و تاهو خايف من جنابو ...مشات عندو مكلماتو مهدراتو عملت ليه غا بيديها شارة باش يتبعها ... و قلبها العالم ليه غا مولانا ... محمد مشا معاها في جنبها ...تهو ساد على لسانو الكلام ...و عينو كي نمس تتقشب الحيوط ...تمشا معاها في سطوان طوييل و عريييض و مافيه ريحة الغاشي ...توصلو لقواس الكبيرة تاع القصر ... تما كانو دخالي و دخاشش ...حسناء تخيرت بين عينيها دخيشة ...و مشات ووتخبعت وراها ..باش لي داز ميشوفها و لي جاي مايقشعها ...و كلها تتناخد و مزيرة على الحافها بين يديها ...عارفة سيد القايد لا مشا تعرفها ...موحال يخلي روحها تمسي عليها المسية ...وقفت و سندت الحيط ...و محمد جا قبالتها ...عينو غير يدورو و يتطمن بايلا ريحة الريحة مكينة ...حسناء عاد طلعت شوفتها في زلالها ...شافتو تبدال و لباسو ولا عصري تمن شعرو قطعووو
محمد عاد رجع فيها الشوفة و عقد الغوباشة : حسناء اش هاد الكلام انا باقي لدابا مميتيق وقوفك قبالتي و بلي نتي في دار سيد القايد و عروسو من الفوق علاش متسنيتينيش علاش حنتي العهد و الوعد لي عطيتيني (طلعها من ساسها لراسها كلها زينة و في دار القايد رجعت سلطانة تاع زمانها بالحرير و الدهب و لحاف الطرز الفاسي لي فوق راسها هو ينطق بلا حشما بلا حيا )شفتي المال و الجاه و نسيتي محمد لي مشا يتحارب و يتقاتل على ودك حسناء كلها كترجف من ساسها لراسها و كلامها فيه نهج الخوف و الخلعة و عاد مجاي محمد يلوم فيها و يتاهم فيها بالباطل صدمها بكلمتو لاخرة فلا عمرو عرفها : شنو تتقول ا محمد و اش تتعرفني انا تاع المال و الجاه ؟ و زيدون اشنو عندي ما نعمل ا ياك علمتك و قلت ليك اش كين و بلي جاو عند با الخطاب فيا كي غندير نوقف و نقول لا في وجه با و عاد لي جاه سيد القايد ماشي شي حد آخر (و هبطت عويناتها تفكرت ياماتها لولة هنا كيف سيفطوها بلا ريها بلا شوارها كانت لا حولة و لا قوة ليها ) محمد زاد حمر فيها الشوفة : كنتي توقفي قبالتو ا حسناء كون بغيتي كيف كنتي تسلتي بالخفا و تجي لعندي تلقاي بيا (حسناء طرطقت فيها الشوفة و هو يزفر و رفع الحاجب و طلع الراس ) تادابا مكاين باس ابنت الناس غنعتقك و نخرجك من هنا و غنوفي بعهدي لي عطيتك و غنقبل بيك و نتزوج بيك (حسناء كتسنط لكلامو لي كيصدمها اش هاد الملاغة تيقول كيفاش يقبل بيها بحرا غتكلم و تنطق تاشافتو دور وجهو لهيه فحالا عيفها ) واخا كلا فيك هاد سيد القايد تاشبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🌙حسناء القايد🌙 👑oumaima mega 👑 ⚡184⚡
في داك الموضع و من ورا هاد الكلمة تقول شد البارود و نيش بيه على قلبها ... حتى من الكلام وحل ليها في حلقها و لون تخطف من وجهها ... مقدرت تقولو والو و هي لي حافظت على راسها و مخلات سيد لقايد لي هو رجلها لا يمسها لا يقيسها و على ودو ...و شوف شنو تيقول ليها ما حشم ما راعا عطاها ليها في وجهها ...لا لا موحااال هادا هو محمد لي حبااات و بغات قبل تا شوفتو و شكلو تبدل عليها عاد زادها بكلام
محمد دار عندها لقاها ساهية فيه و مصدومة : و ليني غنتزوك بيك بوحد الشرط نتي هما غتكون دارية بالشادة و الفادة و سوارت هاد الدار مغيخافاوش عليك بغيتك تمشي لبيت سيد القايد و تجمعي كل هي ورقة فيها الكتبة و تجيبيها ليا متخافي من والو غترديها لموضعها في ساع حسناء حيدت شوفة الصدمة و بدلتها بتخنزيرة : اشمن وراااق ا محمد محمد كيف الديب يدوي و رولي بللكلام : ما هيمك نتي اش فيهم غا جيبهم نديهم لناسهم لي يعرفو ليهم همااا شي حاجة كباااار من هاد القاايد ميوصلش ليهم هما لي غيخرجوك من هنا و مغيخليو حد يأديك و غنعيشو معاهم انا وياك معزين مكرمين و رافعين راسنا الفوووق ( حسناء كتشوف فيه مصدومة واخا مقريا لا ليف لا باا و ليني عارفة و دارية بايلا هاد الكلام مغيجي الا من واحد باغي الدغينة في سيد القايد كيفو كيف عبد الصمد و ليني عبد الصمد مكانش تعرفو و ليني هادا محمد لي حباتو مضناتوش غيرجع هوك و يدوي بكلام تاع نمس ناوي الدغينة ) غدا غنعمل مزية باش نجي لهنا نلقا الوراق في يدك و نباتو منصبحو نخرجك من هن.... حدرت الراس تشوف في لرض و مزيرة على حيكها جيهة صدرها كتحس بقلبها كيتخطف منها ... فيما يجبد حديث الخرجة و الرحيل هو يقفزها من مكانها و حمر فيها الشوفة : حسناااء ؟ واش مبغاش تمشي من هن ....حسناء طلعت فيه العين اش غتقولو اش غتخبروو ...يلاه فتحت فمها وسط حيكها تسمعو الغاشي حداهم ...دارو بجوج بالصدمة بالخص حسناء لي قلبها وقف في ركابيها و حشاهم ليها
محمد طل على السطوان بان لو خاوي و ليني تامن الحيوط عندها ودان رجع لحسناء: سيري دابا غدا عندنا ميعاد نشوفك ....حسناء حدرت الراس و مجوبت لا بايه لا بلا ...كانت غتلوي في عيينيها و تخمم في هاد الكلام ...حدرت الراس و مشات من قبالتووو متهزش عينها في لرض و راسها مشطون و مهموم
~~~~~~~~~~نرجعو لشروق لي من فضولها و سمها ....تبعتهممم ...و حيدت من حزامها لثام زيين تيبن الفم نيف ...و حطاتو في وجهها ...و تبعتهم كتخبا ورا القواس تابانو ليها ...دخلو و تخباو في دخيشة ... ملقات كي دير خافت تحصل و هي لي بغا تحصل حسناء ...حاولت تقرب و ليني مسمعت والو ...قربت غا شوي و حبست ...و من شطونات لي في راسها محست تاخرجت في فاز طين ...و كشف عليها ...سدت على فمها و دغيا دغيا لصقت في دخيشة اخرى و لصقت على لحيط ... تا كتبان ليها حسناء خارجة و شادة طريق و حادرة الراس مع التخمام مدات مجابت ...تبعتها بعويناتها تازادت ...و طلت غا بنص عين و رفعت حاجب فاش شافت محمد خارج من دخيشة يفتش بعينيه ...ايوا قدت لثام و خرجت ليه قبالتو كتنخوى