⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️
❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس
...
عرشية : هاديي غا انا ا لالة عرشية حسناء : ددخليي عرشية دخلت وشافتها مقردة في لرض و كلها ساردة من راسها لرجلها و مشات عندها تجري : ويلي ا لالة نوضي من لرض ...عاد نوضتها عرشية و مشات تجري تنشفها حيت بدات ترعد ليها ...و تنشف ليها شعرها ...حيدت ليها كلشي وجبدت ليها ملابس داخلية جداد ...و قميص بيض خفيف تاع النعاس ...و تكاتها و غطاتها و طلقت الخوامي عليها باش تنعس و ترتاح و خرجت من الجناح ...خلاتها في موضعها باقا غا تهرنن و قلبها واقف في حلقها تفكر ...داكشي لي وقع باقي في تخمامها ...عيات تستغفر و ليني بقا لاصق في دماغها
~~~~~~~~~~في وحد القصر خارج على المدينة فيه علم تاع فرانسا ...القصر تاع الجينرال جاك ...لداخل ...كان مصمم بشكل فرنساوي اروبي عصري ...كانت جالسة جوليا وحدها و لابسة تكشيطة مرصعة بالحجار تاع الدهب و منبتة و مطرزة في وحد فوطوي جنابهم مكادريين بالدهب ...و عاملة رجل على رجل و كتشرب في القهوة بالنخوى و داكشي كلو عصري و ثقييل ...و عينيها الخضرين سارحيين ...تا جا عندها لجينرال و جلس حداها ...و هو كيكمي في البيبة ...و خطابهم بالفرانسوية
جاك تبسم تحت شلاغمو : بنتي جوليا باقا منعستي جوليا تنهدت و حطت الفنجان و دارت عند جاك و تنهدت : مقدراش نحيد مسيو فهر الدين من بالي منين شفتو قبيلة و انا غاتنفكر فيه حتى انني محسيتش بالوقت تا لقيت نهار داز جاك كمش وجهو و فهم انه عجبها : و لكن ابنتي على حساب ماكنسمع على فهر الدين كيتزوج و يطلق بزاف و علاقاتو ماكيكونش دايمين مع النسا لي كيتزوجهم و حتى قصحيتو في التعامل كبيرة بزاف جوليا ضحكت : ههه ولكن انا ا papa ماشي فحال اي وحدة جاك : هه انا عارف هادشي و ان بنتي اجمل وحدة هنا في المغرب و مكينش شي وحدة بزينها و حتى انه الى بصح عجبك فهر الدين و بغيتي تكوني معاه هادشي غيكون في مصلاحتنا و في صفنا و لكن مابيغيتش ندخلك في السياسة و عاد هو مروكي راسو قصح من الحجرة معرفتش واش غتقدري عليه جوليا حطت يدها على كتف باباها : متخافش عليا ا papa كتعرفني كنعرف نتعامل مزيان و غانعرف كيفاش نقنعو ...جاك تبسم ليها صراحة معندوش مانع يتناسب مع القايد فخر الدين ... بلعكس هو من لي بورجوا لي لاباس عليهم بزاااف في المغرب ...و غيكون من مصالحهم ينضم ليهم و يتناسبو معاه ... و جوليا ردت عليه بابتسامة و خدات نفسها و دارت تشوف قبالتها و نطقت بين شفايفها " فهر الدين "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
