🌙حسناء القايد🌙
👑oumaima mega 👑
⚡98⚡سيد القايد جالس في مكانو متفطح في ديك الضاية السخونة ...و داير غير نص دورة يتسنا في مرتو لي واقفة مكالية على لباب و لاصقة عليه و يسمع نهجها و خوفها و نفسها تسوط ...دوا معاها لمرة لولة و قالها تجي...و ليني من بعد ما سمع جوابها ...هز حاجب هو ينطق بكلام قاسي : غاتجييي لهنااا بلخاطر و لا غنوض نجيييبك ....وسعت عينها لوسعها ...اش غينوض و شنو غينوض يعمل فيها ...دارت من وراها تشوف في الباب و عينيها تطلب الشرع لا حنين لا رحيم فيها ...ما عندها مادير دارت قبالتها ...و بدات كتمشى بشواية و غير خطيوة خطيوة و يديها تفرك فيها ...و تطل عليه و ميلة راسها ....تا وصلت لعندو و كطل عليه كيف المشة ...كيبان ليها صدرو عاري و هو متكي و طالق يدو على جناب الضاية و الما كيقطر منو ...و نصو مخشي في الما ...و العضلات باينيين و بارزين ...تزنكت و طلعت معاها السخانة و نزلت عينها في ساعتها لرض تفرك و تهرد في يدها ...فخر الدين ...دور راسو بحاجب مرفوع كتبان ليها واقفة بعيد و ترعد عليه تما و هو يعلي الراس و نطق : حسناء اجي جلسي هنا ؟ ....و شير ليها في موضع حدا ضاية ناشف وفوقو مخيدة متسطحة .... هزت فيه لعين من لتحت تتشوف غا في وجهو و نزلت فين شير ليها دارت ليه براسها لاا ...هو يميل راسو و زاد رفع حاجبو بمعنى ايااه
حسناء : ل ل لااا مبغييتش ....و نزلت عينها دغيا
فخر الدين هز عليها صبعو : ياغتجي بالخاطر تباركالله يا غتبقاي ليل كلوو معاياا هنا و شوف شنو غندير فيك في ديك الساع .... علات عينها فيه مصدومة بشهقتها ...و بان على وجهو مكينش لملاغة ...معرفتش علاش كيعمل فيها هاكدا و يتعدا عليها و يتنمر عليها كل ليلة و ديما خارج ليها بحاجة جديدة ....نزلت راسها و قربت شوية و مشات جلست بعيد عليه ....و جامعة يديها عندها ..و فخر الدين غا حاضيها : قربي هنا فين شيرت ليك ...كتخطف منو الشوفة من لتحت و قلبها كيتناخد و الخوف طالع معاها ....ناضت شوية و جلست في المخدة ..و حنات عينيها و خدودها ولاو مطيشة حمراا ....فخر الدين فاش قربت ليه عاد حلات ليه الحضية ووجهو تبشر كيف ديما ...و هزها بشوفة من ساسها لراسها يزهى بزينها و بزينتهااا و يفها فيها ...مخلا بلاصة ملاحش عينو عليها ....حسناء كتحس براسها كتزيد تطلع معاها الحشمة و الخوف ...و بنص عين عارفاه تيشوف فيها و هي تخطف الكلام كيف ديما و كسرت النظرة بهضرتها : بغييت نشوووف واليديا
فخر الدين جمع الغوباشة و هز عينو في وجهها فينما يجيبها لمقامو تجبد والديها : ياااك شفتيهم يااامس ؟ اش فكرك بيهم دابا ؟
حسناء هزت عينها تشوف غا في وجهو متنزلش عينها لتحت : ياك مي مشات من هنا فكعانة مجلست معاها ماشبعت منها لا بكلام لا بشوفة حتى من التسليمة كانت حدها الباب و مدارتش حتى شافت فيا
فخر الدين باقي معلي الشوكة و ساط الهوا : غانشوف و نعيط ليهم يجيو لهنا
حسناء دارت قدامها و ترد في الهضرة : لااا ميجيوش لهناا انا نمشي عندهم و نزورهم
فخر الدين زاد عقد الغوباشة و غوت عليها تاقفزت من مكانها : واااااش ضربك الحمااااااق ؟ ولا التسطية اش هاد الملاغة تتقولي ممنوع تخرجي من هنا و تمشي لشي دار خرى
حسناء زيرت على يدها : لا جاااو لهنا غيوقع ليهم فحال يامس و غيمشيو حادرين الراس و وهازين في قلبهم
فخر الدين هز يدو و دور راسو قبالتو : صافي قطعيي الكلام مجايش هنا باش نسمع اللغا و الشكاوي من بعد و غنقرر شنو غادي نعمل و كلمتي مكتهرسش ممنوع تعتبي خطوة في الباب
أنت تقرأ
حسناء القايد (قصة رمضانية في طور الكتابة )
Romance⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️ ❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس ...