🌙حسناء القايد🌙
👑oumaima mega 👑
⚡87⚡
حسناء : و كيفاش غنعملو ؟
عبد الصمد : هاد كيفاش لي كنقلب عليها
حسناء دارت تشوف قبالتها : انا قابلة ندييير اي حاجة اي حاجة غير نخرج من هنا و نرجع عند مي و با ...عبد الصمد دار تبسيمة مشرارة جنب هاد اي حاجة لي كان يساين فيها و لي بغا يسمعها : هي دابا غاتكوني في صفي و تاحدي معايا تنخرجو من هنا ....هزت ليه براسها بااه و معارفاش علاياش هازا شنو ماكان غير تخرج من هنا
عبد الصمد زاد في تبسيمة : دابا حنا مفاهمين نخليك في راحتك دابا يجي شي حد و يلمحنا هنا ...حركت ليها غا راسها و هو دار غادي جيهة الدروج و تبسيمة على شفايفو
لتحت في الصالة ....كانت سلطانة جالسة و تمشي و تجي فحال الفقهة و عينيها محمرييين وتشوف قبالتها ...و الغدايد غياكلووها و عرشية قدامها حادرة راسها
سلطانة هزت فيها لعين حارة حامية : انااا انااا لالة سلطانة ام سيد القايد تقول ليا بنت الهجيج شروق لالايااا انااااا انااااااا و ليني والله لابقات فيها و باش كيحلفو العيلات لكبار غايجي ولدي و نتفرج فيهاااا غابلاتي
حسناء كانت جالسة في السطح في ديك الجليسة الزاهية تحت السما ...و الطاووس يقرب ليها موالف على بنادم و معايش معاه و يطلق ريشو عليها ... يمكن غار من زينها و بغا يبان حسن منها ...حسناء غير تتمتع عينها بيهم و تخمم في حياتها و حاطة يديها على خميستها ...و دكرى لي مزال معيشاها هي مع محمد ...يمات كانو يهدرو غير مابين سطوحة و يتلقاو في السر وراا القواس و يعطيها من الحلوى و لكلية ...و تاكل لعصا من عند يماها ولا لقاسمية حيت خرجت بلا شوار بلا كلام ....قرب منها الطووس و هي هزت يدها دوز على ريشو ...و تنهد و تاخد نفسها ...تاقرب يغربو المغارب ...عاد هزت جلايلها و هبطت من الدروج مشات لجناحها ....جلست في سريرها غايقتلها غا تخمام و الحزن ...تادق بابها و دخلت شافية عندها
شافية : لالة
حسناء بلاما دور عندها : عافاك ا شافية بغيت نبقا وحدي
شافية : واخا لي بغيتي الالة
حسناء : و خلي لباب مردود باش يدخل ليا الهوااا ....شافية حنات الراس و خرجت و خلات لباب محلول شوية على لالها
في وحد الشوية ....من ناحية الدروج ...جاية فاطمة الزهراء البنوتة الصغيرة مولات 5 سنين طالعة ....و زعيعرة و لابسة قفيطين و خيط الريح ...و مسيكينة خايفة من شروق و هاربة منها حيت تضربها ...تاطلعت و بدا تجري في السطوان ...بان ليها جناح الطووس مفتوح مشات ليه و معرفاهش تاديلمن ...دخلت مسكينة و سدت الباب من وراها ...و جلست حدا الحيط و تكونت خوفانة ...حسناء كانت ناعسة في سريرها تسنا سويعها يدوزو تاسمعت الباب تسد ....ناضت جلست كتبان ليها الصبية الصغيرة ... عقلت عليها و هي تنوض عندها و تبسمت : نتيي اش كديري هنا ؟
فاطمة الزهراء غاشفتها خافت و ناضت وقفت : انا غادي نمسي متقلقيس عليا
أنت تقرأ
حسناء القايد (قصة رمضانية في طور الكتابة )
عاطفية⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️ ❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس ...
