⚠️اول حاجة سمحوليا بزااف كنت في وعكة صحية مقدرتش نهز فيها تليفون مغاديش ندير ليكم تعويض اينما غنكتب احداث بزاف بينما ساليتها ....و لا عييت غنوقف تال غد ليه ⚠️
🌙حسناء القايد🌙
👑oumaima mega 👑
⚡118⚡فخر الدين خرجو عينو و حجبانو تقرمو ...هو تيشوف في هاد العبدة المخفية من ورا لثامها ...عينيها المكحلين الكبار حافظهم كيف حافظ خطاوي رجليه ... كيفاش يقدر ينساهم وهما لي حركو ليه قلبو ...تمن دابا وهو تيشوف فيهم عرش قلبو تزعزع قبالتهم ...حسناء غاتسرق الشوفة و تنزل العين و غارقة في حويجها بالخلعة و الخوف ...عبد الصمد كيشوفو بنص عين و زنكر على سنييه عرفو غيعرفها حتى نطق و تكلم : فخر الدين خليت ليك الراحة دابا (فخر الدين دور فيه الشوفة و حواجبو مقرومة باقي شاك في دوك العينين المخفيين من ورا لثامها و عبد الصمد دار غا نص دورة لعندها ) زيديييي ....و تمشا عبد الصمد قبالتها و هي تمشت من وراه خطوة بخطوة مامفارقاهش و مخبية و قلبها غيخرج بكثرة الدقان و الخبيط حتى من يديها كيترعدو... تاتجاوزو فخر الدين و الرجالة لي معاه و هي غا لايحة عينيها لجنب و شادة رزمتها تا مزنكرة عليها ....و غاتلوح في رجلها و تقول دابا غينده عليها ... مافيهااااش كتحس برجيلاتها مهازينهاش
فخر الدين تبعهم بعينو حاريين و يدو دايرها من وراه
هو ينطق مصطفى : سيد القايد واش كين شي اشكال ؟
فخر الدين رجع فيه الشوفة : لا تفضلو دخلوو ...و دار بسلهامو و دارو معاه رجالووو ...غا هو بالو مرفوع مع لالهم الملثمة ...شي حاجة حيرت ليه البال بدوك العينين ...و ليني ميمكنش شي حد يتيق بليي حريمو غتخرج فلباس عبدة مخفية مطاحتش تا على بالو ....حسناء غا خرجت لجردة و وقفت كتحس بقلبها منصول بكثرة الخووف ... و تادوخة شدتها ...عبد الصمد كيف النمس تيدوي : بقاي هنا ...و مشا قبالت عينيها لوحد الطموبيل مبعوزة و بدا يتكلم مع سواقها في الخفا ...و هي غاتشوف و خايفة تدور من وراها و تلقاه كيف ملاك الموت راجع لعندها....عبد الصمد جبد رزمة عامرة بالمال و عطاها لسواق ...و دار و علا صوتو قدام العساسة و كلشي : زييدييي لهنااا ....حسناء معاودتش كلامو جات تجارا كيف الفريخة ...و طلعت في الطموبيل من لوور ....و شادة رزمتها و باقا ممامناش على راسها ....سد عليها السواق الباب و طلع و ساق غادي بيها مخرجها ...و عبد الصمد مشا لطموبيلتو طلع فيها ...و حضا الطموبيل تاخرجت من الباب الكبير الدهبي ....و رفع تبسيمة جنب خبيثة من ورا شلا حويج مشرارة ....حسناء غا خرجت من تما و حست بلي وطات رجليها برا هاد القصر ...رفعت النفس و خرجتها ... و دور في عويناتها ممثيقاش بلي خرجت و غاتمشي دابا فحالاتهافي القصر لداخل ...في الصالون العريض تاع الضياااف الكبااار ...ضياف سيد القايد ...جالسين الرجال بجلالبهم كيبانو سياااد معليين الشان و كلامهم رجاليي مسمووع صوتو و ضحكهم عالي رجاليي ....و العبيد الرجال غاديين جايين يحطوو في برارد تاع الفضة تاع اتاي و الحلاوي بالشكايل و النويع ...قبالتهم ...كان جالس وسطهم سيدهم القايد ...حاط دراعو على يد الفوطوي و داير رجل على رجل ...و صبعان يدو تحت دقنو ...و فحالا جالس معاهم غير بالجسدة ....رافع الغوباشة و يتفكر و يخمم ....هي ؟...لا ماشي هي؟ ....هي؟ ....لا ماشي هي؟ ....عويناتها هادوك عارفهم نفس الشوفة نفس الخوف لي فيهم فيما كتطلعهم فيه تتزعزعو ....علا راسو و نفخ مناخرو ...الى كانت عينو غتكدبو ...قلبو مغاديش يخطأ ....هو ينوض نوضة منفووضة ...تا سكتو الرجال و علاو فيه الشوفة مستغربين ....خلاهم في موضعهم من وراه و زاد خلفة خارج من الصالون🌙حسناء القايد🌙
👑oumaima mega 👑
⚡119⚡
أنت تقرأ
حسناء القايد (قصة رمضانية في طور الكتابة )
Romance⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️ ❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس ...