الكاتبة : عليا الناصرلأجلِ عَينيكِ سَقطتُ في المَنفىٰ
البارت ال : 20
جراح : كان گاعد بالصالة وشايل جراح الصغير بحظنة يولي شبي هذا ليش مصخن ومالو خلگ
ماريا : مريض صخن العصر وعلى هاي مالو خلگ
جراح : وليش ما حچيتن ضاربوا حلوگچن العباس أبو فاضل مخلياتو مريض ومصخن من العصر وساكتات عنو
ماريا : ومنو گالك ساكتين عنو نطته أمو خافض حرارة وتحاميل وخطية من عيلها تسويله كمدات وهسة من إجيت إنتَ وردت تشوفوا أخذته منها وجبته الك
جراح : إمشي گوليلها خلي تلبسوا عباتها وتجي حتى نودي للطبيب لا يروح ينشمر من الصخونة تالي الليل
ماريا : ناظرت بصالحة وبلعت ريگها أني أروح وياك أمو خليها يم محمد رايحة أجيبوا عباتي
جراح : إفتهم من شاف ماريا ناظرت بصالحة يمينة ما ترضى تروح وياه ماكو داعي رايح أخذ خالتي أم حسن ويانا
صالحة : يمة على كيفك طولوا بالك الوليد ما بي شي وهاي لنو جاي يطلعوا سنون راسوا يوجعوا ومالوا خلگ ومصخن على سنونو بعد وين تريد تاخذوا بهالليل وأنة اللي گتلهن ما يخبرنك ويشلشنك عليه
جراح : يمة رحمه لوالديچ خوما نعوفوا هيچي مصخن وعبالك مثل النار ويوهج عاد عالأقل الطبيب ينطي خافض حرارة وينزل حرارتوا
صالحة : مو عدها أمو خافض حرارة وتحاميل وشربتوا من عدهن وبعدين تراه محمد هم صخن مثلوا بس بعد ما شرب العلاج فكتو الصخونة وهو هم منا لبعد شويه تفكو وخوما يا يمة كل ما گال الجاهل آخ ناخذوا ونركض بي للطبيب
ماريا : جراح عيوني منا لباچر لو ما صار زين وظلوا يصخن نخبرك والله وعود وديه للطبيب
جراح : اي ضروري تخبرني ويا ويلچن لو ما سكتن
صالحة : يمة تعال إگعد هانه يمي وگولي أخوك ما خلصت دورتوا وشنهو راح يظلوا هايم على وجهوا وما يجي لهنا ويقاطعنا وتراه زودها هواية هي مرتو الله يرحمها چانت مريضة ومن يومها معلعلة وهو يدري بيها وذبح روحوا عليها وتزوجها هسة ماگلنه شي بس يعاقبنا ويحملنا مسؤولية موتتها تراها هاي كلش ما راهمة والله وبعدين هو من گبل من چانت عايشة مو رفض يشتري بيت هناك ويگعد بي هسة شطرى عليه وراح إشترى لا وچمالة نفسوا بيت أم مرتو ما تگلي هالولد شجاي يسوي وعلى شنهو ناوي
أنت تقرأ
لاجل عينيك سقطت في المنفى
Literatura Femininaأحياناً تجيرك الحياة على الجور وظلم من تحب وأقرب الناس إليك بهدف الحماية أو بهدف تنفيذ العادات والتقاليد البالية فقط لأنها متوراثة وإذا لم تقم بتنفيذها لست برجل وفقاً لحساب قانون العائلة أو العشيرة هو المتسلط الاناني والشرير الذي يجزم و بكل القوى ا...