الكاتبة : عليا الناصرلأجلِ عَينيكِ سَقطتُ في المَنفىٰ
البارت ال : 90
حجي محمد : خوية وتالي شلون وياك يعني إنتَ لو طخوا لو إكسر مخو ترى ما صارت وياك طلگها ورجعها لأهلها وخلها تولي وهي وربها تنجاز وترى اللي ساويته بيها يكفي ويوفي وهاي صارلها شهور شنهو ما يزي عاد خلصها لعقوبتها وفضهة
حجي عبدالرحمن : لا خلها لني بعدني ما شافي غليلي منها وهم على شنهو تدخلون إنتو عساني ما أذبحها شو إنتو من البدايه سكتوا ومحد فك حلگوا بكلمة وظليتوا إششش وإششش ومو ردتوها حتى توبوني من جنس حوى وأخذ خوش بوري مرتب حتى تتشمتون بيه وهاي صار كل اللي ردتوا فلا تدخلون هسة وظلوا على حطة إيديكم
حجي محمد : خويه مو هيچي ترى محد شامت بيك منا عدنا وإحنة من سكتنا لنا حافظينك إنتَ تمل بسرعة وكل زواجاتك گبل چانت هيچي وما تطول وهم خفنا عليك تروح تذبحها وتضيعوا اللي باقي من عمرك من وراها على كلٍ صار اللي صار وبعد الحچي ما يفيد وإسمع مني وطلگها ورجعها لأهلها ولا تظلك تعاندوا ترى السالفة طالت چثير
حسن : زين اللي لگيتكم هنا وتنهد هذا ناصر معند الا يروح منا وهسة عفته بالعلوة يهوبز على جراح ويگوله بعد دقيقة ما أبقى هنا
حجي عبدالرحمن : شنهي هذا تخبل خوما تخبل خلني أدگ عليه وخله يجي هنا ونحاچيه ونشوفوا شلون يكسر كلامنا ويروح منا ما تگلولي شذبح نفسوا عالروحة مو على أساس قنع وبطل بعد ما يروح شنهو هذا يومية بعقل لو أكيد وراه سالفة چايدة هالشاد هيچي
حسن : عمي لا تلومنوا تراه مو بيدوا ومجبور يروح منا وأظن هالمرة محد راح يگدر يمنعوا
حجي محمد : عمي حسن گول الصدگ إذا إنتَ سامع شي منا منا
حسن : والله يا عمي هذولا الجماعة اللي تلاغى وياهم تراهم مهددينوا يكتلونه
حجي عبدالرحمن : مو أنة گلت وراه سالفة چايده عمي حسن على شنهو يهددونوا همه مو يردونه يستقيل لو ينقل شعدهم بعد وياه
أنت تقرأ
لاجل عينيك سقطت في المنفى
Literatura Femininaأحياناً تجيرك الحياة على الجور وظلم من تحب وأقرب الناس إليك بهدف الحماية أو بهدف تنفيذ العادات والتقاليد البالية فقط لأنها متوراثة وإذا لم تقم بتنفيذها لست برجل وفقاً لحساب قانون العائلة أو العشيرة هو المتسلط الاناني والشرير الذي يجزم و بكل القوى ا...