الكاتبة : علياالناصرلأجلِ عَينيكِ سَقطتُ في المَنفىٰ
البارت ال : 38
حسن : خويا ماريا فوتي خيتي يمينة جوى ولا تظلنوا هنا
ماريا : صاحت لحظة .. لحظة شنو هي تايهة وهذولة شلون تجرؤا وخطفوه لجراح الصغير بابا دخيلك إحچيلك شي كلمة
حجي عبدالرحمن : بحده يابا شأحچي مو گدامچ سمعتي الحچي إمشن فوتن جوى
ماريا : گعدت بالگاع وگابلت يمينة وگعدت تبچي هي وياها
حسن : إتصل على جراح الو وينك جاي للبيت عجل تعال بسرعة اي محتاجينك وسد الخط جراح شويه ويوصل وما خبرتوا لأن أدري بي لو سمع يروح يهد بروحوا وينذبح ورجع إتصل على عمر خوية الحگ بيت مخلف خاطفينوا لجراح الصغير وقبل شوية إتصلوا بعمي عبدالرحمن وحچالة اللي صار لا جراح بعدوا ما يدري تمام عجل ننتظرك وسد الخط عمي عمر يگول لا تتصرفون اي تصرف وهو راح ياخذ قوة ويطلعوا مداهمات عليهم
حجي عبدالرحمن : عمي وشتفيدوا المداهمات قابل يلگاهم حاطينوا بالبيت والله يعلم هسة وين ودوا وخفوه هاي إذا ما ذبحوه وشمروه بالنهر
حسن : من شاف يمينة إنهارت وفقدت عالأخير وگامت تشهگ وبالگوة تجر النفس عمي صلي عالنبي شيذبحون منو ووالله شعراية ما يگدرون يمسون منو هذولة مثل واوية جبناء وإن شاء الله منا لليل نرجعوا لجراح الصغير
حجي عبدالرحمن : گعد بالگاع وأخذها ليمينة بحظنة عمي توكلي على الله وإنتِ أم مكلومة وگلبچ محروگ إدعي لرب العالمين حتى يرجعوا لوليدچ سالم لحظنچ
يمينة : وهي تشاهگ يا رب ما عندي غيرك يارب رجعلي وليدي يا رب
ماريا : إختنگت إجتها نوبة الربو ححس .. حسن ددخيلك بخاخي بالمطبخ جيبوا اليه بعد ما أگدر أتنفسوا روحي راح تطلع
حسن : راح يركض للمطبخ جابة ورجع عالسريع وفتحة الها هاچ خيتي
جراح : وصل ومن شاف يمينة بحظن أبو تشاهگ وماريا مو أحسن منها گاعدة بصفهم ومختنگة وحاطة البخاخ بحلگها شكو شصاير يا ستار منو مات عمي محمد لو واحد من الجهال إحچو
أنت تقرأ
لاجل عينيك سقطت في المنفى
Literatura Femininaأحياناً تجيرك الحياة على الجور وظلم من تحب وأقرب الناس إليك بهدف الحماية أو بهدف تنفيذ العادات والتقاليد البالية فقط لأنها متوراثة وإذا لم تقم بتنفيذها لست برجل وفقاً لحساب قانون العائلة أو العشيرة هو المتسلط الاناني والشرير الذي يجزم و بكل القوى ا...