الكاتبة : عليا الناصرلأجلِ عَينيكِ سَقطتُ في المَنفىٰ
البارت ال : 71
يمينة : ناظرت بجراح بقهر ومرارة وعدم رضى وشالت إبنها وگامت أني رايحة لبيت بابا مبروك عمو شايف كل الخير وطلعت عالسريع
حجي عبدالرحمن : صاح وراها الله يباركوا بيچ يولي وعلى شنهو مستعجلة قابل راح يطيروا بيت أبوچ
جيلان : من شافتهم تصنموا كلهم وبالذات جراح اللي وجهة إنگلب أسود وبينت عليه العصبية همستله لناصر منو هاي الغنبلة اللي تزوجها جدو إنتو تعرفونها وليش عمتو يمينة ما عجبتها وعبالك شوف شكو بيناتهن وشوفه لعمو جراح عبالك راح يطگ من القهر وگام يكهرب من العصبية
ناصر : إششششش إكرمينا بسكوتچ بعدين تفتهمين
ماريا : بحدة بابا عود هاي إنتَ من صدوگ تزوجتها لهايه وأشرت على هديل
حجي عبدالرحمن : عيب يولي شنهي هاية عود هاي إنتِ الچبيرة الفاهمة عجل ما نعتبوا عالصغار
ماريا : بعصبية يا كبار يا صغار يعني تروح
تتزوج ما گلنا شي بس ما لگيت غير هايه المايصة المنعوصة تتزوجها شنو قحطت النسوان حتى تتزوجلي من هاية ال ..جراح : صاح بيها مااااااريا الزمي حدودچ وإنلصمي عاد
ماريا : شنو أنلصم يعني إنتَ عاجبك هالمهزلة هذي
جراح : مااااااااريا ولا كلمة زيادة وولي منا
حجي عبدالرحمن : خايبين شبيكم لما خبرتكم وعدكم علم راح أجيبها للعروس شكو كلكم خلقكم تگلبت وإنتِ ماريا شجاچ ما تگليلي أول تالي هيچي تسوين وبعد ممنوع أسمعچ تتجاوزينوا حددوچ وياها للعروس والكلام الچن يولات إنتن هم هي حالها من حالچن وتعاملنها كوحدة من عدچن وبما يرضي الله
أنت تقرأ
لاجل عينيك سقطت في المنفى
Literatura Femininaأحياناً تجيرك الحياة على الجور وظلم من تحب وأقرب الناس إليك بهدف الحماية أو بهدف تنفيذ العادات والتقاليد البالية فقط لأنها متوراثة وإذا لم تقم بتنفيذها لست برجل وفقاً لحساب قانون العائلة أو العشيرة هو المتسلط الاناني والشرير الذي يجزم و بكل القوى ا...