الكاتبة : عليا الناصر
لأجلِ عَينيكِ سَقطتُ في المَنفىٰ
البارت ال : 31
جراح : ولچ منيرة إهجدي وإبعدي عن البنت ويالگوة يلة بعدها عنها ودفعها ولچ شبيچ تخبلتي إنتِ مال اللطم اللي يلطمچ
منيرة : ولساعها تصيح إي تخبلت من وراك ومن ورى أبوك يومية جايبوا مره ومتزوجها ومخليها فوگ راسي
جراح : صاح بيها إنچبي وإسكتي وصوتچ بعد ما أهيسوا وإمشي ولي منا
ماريا : بحدة خوية منو هاي اللي جايبها ووين لگيتها وإنتَ مو إتصلت عليك گتلي عندي شغلة يم صديقي أخلصها وأجي بعد منين طلعتوا النه بهالموديل هذي وأشرت على البنية
جراح : ناظر بيمينة يريد يشوفها تأثرت مثلهن لمنيرة وماريا لو لا ومن شافها بس طابگة حواجبها ومبين عليها هم ضاجت ولچن شبيچن فضحتنا وعبالك رابطينچن همج بالبيت شنو ما شايفات خطار إنتن هاي ضيفة تعرفن شنو يعني ضيفة تعالي تفضلي إستريحي وإعذرينا على اللي صار عائشة گومي جبي مي عصير لضيفتنا وركز على كلمة ضيفتنا
منيرة : ولساعها تريد تاكلها للبنية گعدت گبالها وهي تهز برجليها شهالضيفة هاي ومن وين جاية شنهو هبطت عليك من السما
جراح : وتالي ما تسكتين إنتِ تراني ما أتحملچ چثير وتدرين بية ورفع الها إيده
يمينة : محمد ماما إمشي نصعدوا فوگ لغرفتنا يله جيب ألوانك ودفتروا الرسم مالتك
جراح الصغير : أني ما أصعدوا وياكم ما أعرف أرسم أريدوا أظل يم بابا نزليني وصاح بيمينة ماااامااااا نزليني وطفر من حظنها للگاع وراح يركض وگعد بحظن جراح
الضيفة : هذولة أولادك إثنينهم
جراح : اي هذاك محمد وهذا البطل جراح الصغير
الضيفة : ها مثل إسمك الله يحفظهم ويخليهم الك
أنت تقرأ
لاجل عينيك سقطت في المنفى
Genç Kız Edebiyatıأحياناً تجيرك الحياة على الجور وظلم من تحب وأقرب الناس إليك بهدف الحماية أو بهدف تنفيذ العادات والتقاليد البالية فقط لأنها متوراثة وإذا لم تقم بتنفيذها لست برجل وفقاً لحساب قانون العائلة أو العشيرة هو المتسلط الاناني والشرير الذي يجزم و بكل القوى ا...
