البارت ٤٨❤️

139 2 0
                                    

أدهم رجع من الشغل وكلوا وبعدين قعدوا سوا كلهم ...
ليلى : بابا
أدهم : امم!

ليلى : ممكن اطلب طلب! باليز🥺
أدهم : 🙂هتجبيلى سيرة أعياد ميلاد أو رحلات تانى يا ليلى هخرشملك وشك

ليلى ضحكت : 😹يابابا بقى اسمعنى
أدهم : اتفضلى ياحبيبتى

ليلى : دى حفلة صغنونة لعيد ميلاد صاحبتى🥺هروح بس اديها الهدية واقولها كل سنة وانتى طيبة واجى علطول والله
أدهم : لا

ليلى : بابا
أدهم بانفعال : لا يا ليلى مرة روحتى عيد ميلاد معرفش مين لقيتك بمنظر كان كفيل يموتنى وتانى مرة سبتك تسافرى ف رحلة لوحدك وبردو كنت قاعد هنا هموت ولما كلمتينى حسيت انى اتشليت مكانى من الخوف ان ممكن يحصلك حاجة تانى

ليلى حضنته : 🤗خلاص خلاص كل الحوار دا عشان حفلة عيد ميلاد
أدهم اتنهد بتعب : ليلى أنا بقى عندى وسواس لما بتخرجى حتى تنزلى الجامعة

ليلى : 🤗خلاص والله مش عايزة اروح اهدى
باسته من خده : 😚خلاص بقى يامزتى ياعسول انت

أدهم ضحك بهدوء وضمها لحضنه وباس راسها .. ليلى نامت على رجله وفتحت الفون تكتب ...

{فريدة كانت نايمة على كتف زياد وهى حضناه وفجأة سمعوا صوت صرخة شهد تحت .. زياد اتنفض وقام جرى .. أول ما خرج لقى واحد ماسكها وحاطط السكينة على رقبتها ...

؟؟ : أهلاً يافهد
زياد بهدوء : سيبها

؟؟ : تء حياتها مقابل حريتى
زياد : سيبها وأنا هريحك منهم
؟؟ بشك : ايه اللى يضمنلى!
زياد : كلمتى لوحدها ضمان وانت عارفنى .. سيبها

؟؟ بدأ يفلت ايده من حوالين شهد تدريجياً وبيراقب زياد بقلق وشك .. شهد أول ما حست بارتخاء ايده من عليها زقته وجرت على زياد اللى مسكها وف لحظة مسك سكينة جمبه وحدفها فيه جت ف رقبته ووقع مكانه مات ف ساعتها ...

زياد بصله بهدوء مميت : قولتلك هريحك منهم وادينى نفذت كلامى وريحتك خالص

شهد كانت مذهولة من اللى حصل والمنظر قدامها وبدأت تصرخ بهستيريا وزياد بيحاول يسيطر عليها ...
شهد بانهيار هستيرى : 💔😭انت ازااااى قتلته كداااا
زياد ببرود : المرة الجاية هبقى اطبطب عليه حاضر

شهد بتضربه ف صدره وبتزقه بعيد عنها : 💔😭انت شيطاااااان ابععععد عنى ابععععد
زياد مسكها من دراعاتها بغضب شديد : بسسسس بقى اخرررررسى

شهد بصتله بتعب واستسلمت للوضع وفقدت وعيها بين ايديه .. زياد شالها طلعها أوضتها .. كل دا وفريدة واقفة متابعاه بقهر .. شايفة ابنها آلة قتل متحركة بيقتل بدم بارد وبيتعامل مع الحوار بعد كدا عادى ولا كأنه حصل .. دخلت أوضتها وقعدت ع السرير بصمت تام ودموعها نزلت بهدوء ...

زياد : صدقتى انه مات!
فريدة بصتله بوجع وهى بتعيط
زياد : اعتقد انك صدقتى خلاص يامدام فريدة

سابها وخرج وهى حطت وشها بين ايديها وعيطت بوجع وقهر .. زياد رجع قعد جمب شهد وقرب ايده بالبرفيوم خلاها تشمه وبدأت تفوق .. فتحت عينها بصتله وزياد قام يخرج مسكت ايده قعدته جمبها تانى وحضنته بخوف ودموع ...
شهد : 🤗😢متسبنيش أنا خايفة أوى

زياد استغرب تصرفها .. لسا من شوية كانت بتقوله انه شيطان وبتبعده عنها ودلوقتى ماسكة فيه وبتقوله ميمشيش عشان خايفة! يعنى هى حاسة بالأمان ف وجوده! حقيقى مبقاش فاهم حاجة ومش عارف ليه فضل جمبها فعلاً ورفع دراعه حاوطها بيه وطبطب على كتفها برفق .. شهد اتنهدت براحة وأمان ونامت تانى ف حضنه وزياد فضل قاعد جمبها لحد ما نام هو كمان من غير ما يحس .. بعد مرور ساعات شهد حست بحد بيضغط عليها جامد وبيأن بوجع فتحت عينها لقته زياد ولقت واحد واقف جمبه ف ايده سكينة ضربه بيها ف جمبه!
رأيكوا ياحلوين🖤✨}

أدهم خلص قراءة وبص لبنته : 🙂اعمل فيكى ايه طيب!
ليلى ضحكت : 😹ف ايه ياصياد ما انت عارف اللى فيها متعمليش نفسك متفاجئ من الأحداث

أدهم : ما المشكلة انى عارف بس بتصدم فعلاً والله🙂كتابة الأحداث غير بردو
ليلى : 😹معليش معليش

أدهم : قومى يابت نامى مش عندك محاضرة بكرا بدرى!
ليلى : 😹حاضر
قامت باسته : 😚تصبح على خير
أدهم ابتسم : وانتى من أهل الجنة ياروحى

دخلوا كلهم ناموا .. تانى يوم وصلها الجامعة وبعدين راح المستشفى يشوف شغله .. ع الساعة ٧ بالليل بعتلها مسدج ...

أدهم : لولو روحتى!
ليلى : اه من بدرى
أدهم : طب ياحبيبتى البسى واستنينى
ليلى : ليه!
أدهم : عايزك معايا ف مشوار الله
ليلى : حاضر♥️

قامت لبست وجهزت نفسها ولما خلصت كلمت أدهم ...
ليلى : أنا خلصت
أدهم : طب انزلى يلا أنا خلاص داخل ع البيت اهو
ليلى : اوك♥️

نزلت وأدهم وصل وركبت جمبه ف العربية وأدهم ابتسم وباسها ...
أدهم : 😚زى القمر ياروحى
اداها بوكس هدايا : فين بقى حفلة صاحبتك دى!

ليلى بذهول : 😳قول والله!
أدهم ضحك : 😹والله
ليلى صرخت بفرحة : بحبك وربنا بحبببك🥺🤗
حضنته جامد وفضلت تبوس فيه😚

أدهم : هنتمسك فعل فاضح ف الطريق العام كدا😹
ليلى ضحكت : 😹لا متقلقش

قالتله على عنوان صاحبتها وأدهم وصلها ...
أدهم : أنا هقعد هنا ف الكافيه دا لما تقعدى معاها براحتك ابقى كلمينى اجيلك ونروح

ليلى ابتسمت بفرحة وحب وباسته من خده وخدت الهدية ونزلت ودخلت لصاحبتها وأدهم ابتسم وفضل قاعد مستنيها لحد ما خرجتله بعد حوالى نص ساعة ومشوا ...

كدا البارت خلص♥️رأيكوا؟؟!!!....

أنار لى عتمتى♥️✨Where stories live. Discover now