𝐂𝐡𝐚𝐩 |18

32 17 0
                                    

_ ڪـمدمـنـ أدمـنـ إࢪتشـافـ الـمـخدࢪاتـ  .. 🖤

_ أدمنتـ إࢪتشافـ الخطيئة منـ شفتيڪ  .. 🖤

••••••••••••••

طلع حاجبو وبنظرات ثاقبة شاف فيها من الفوق للتحت  .. عض على شفتو بقوة  وتلفت للولاد لي يضحكو  .. حكا معاهم بكل هدوء  ..

سادن  :  لقمان خوذ لولاد وخرجو لبرا حتا تلعبو  ..  يلا خليهم يكملو شغلهم  ..

هزله براسو وتلفتت هوا وباقي لولاد يجري حتا يروحو يلعبو  ..  تلفت لميرفت لقاها تمسح على وجها وعاقدة حواجبها  ..  شاف من ومن ملقا ولا حد فهاد الجيهة  ..  لانو كل نساء راهم فالجيهة الثانية من البيت يجهزو فالعشا وظاهر لبنات خرجو من هاد الصالة  ..  قدم منها بخطوات ثقال وكل خطوة يخطيها دقة من دقاتو تعلى أكثر وأكثر  ..  نظراتو عليها كانو كلهم غامضين  ..  لدرجة عقدت حواجبها وهيا تشوف فيه جاي ليها بهاد النظرات على ملامحو  ..  جات تنزل شوفاتها لجسمها اما ناداها باسمها مخليها طلع راسو ليه  ..

سادن  :  ميرفت  ..

ميرفت  :  واش كاين  !!  .. 

وقف اونفاص ليها بينهم نصف خطوة  ..  طلعت راسها ليه ورمشت  ..  ميل راسو على جنب ورجع شاف فيها من فوق للتحت شي لي خلاها تنزل شوفاتها لجسمها  ..  عضت على شفتها بقوة من الموقف لي طاحت فيه حاليا  ..  تبا وتبا للعهرة الاوغاد  ..  كيفاه تجرأو ورشوها بالما  !!  ..  حـرفيا راح تخليهم يدفعو ثمن  ..  طلعت شوفاتها لسادن شي لي خلا عيونهم يتلاقاو  ..  طلعت حاجبها وتبسمت بعصبية ..  بعدت شعرها من وجها وحكات بكل هدوء كانها مش هيا لي واقفة قدامو بثياب مبتلة شبه عارية  ..

ميرفت  :  هاد مش عرض مسيو سادن  !!  ...

تبسم بمكر ومسح على ذقنو  ..  ميل راسو بنفس الطريقة ومثل العادة مخلي قلبها ينبض بسبب نظراتو وخصلاتو يلي تتمرد على جبينو  ..  تبا كان فاتن حد اللعنة  ..  وهيا ابدا مش راح تقدر تسيطر على نفسها فهاد اللحظة  ..  حكا بكل هدوء وبنبرة مليئة بالمكر نطق كلامو  ..

سادن  :  تماما لانو العروض يلي تكون على المباشر تكون أكثر إثارة  .. 

الوغد كان فعلا حقير وهوا يحكي فهاد الكلام بكل صراحة  ..  لا وبدون حشمة تاني  !!  .. حرفـيا كان بطريقة غير مباشرة يقوللها انو هاد ولا شي ادا مشفتكش بدون ثياب  ..  مالا وبكل استمتاع تبسمت وعيونها يتراقصو بالمكر  ..  كانت تحب تتلاعب بالكلام تماما مثل راهو يعمل  ..  وهاد شي يخليها تستمتع حد اللعنة  .. تقدرو تقولو انو استمتاعها يزيد وقت تلقا نفس شخص بنفس مكرها وحيلتها  .. وهاد الشخص حاليا واقف قدامها  .. كلامو كان مبطن بالايحاءات القذرة الا انو فهماتو وبكل سهولة  ..  خاطباتو بكل هدوء وبعدت الغوب من جسمها تحاول تخبي مفاتنها  ..

ميرفت  :  صدقني العرض لي حاب تشوفو راح تدفع ثمنو غالي  .. ونا مش حابة نخسر شخص يسليني  ..

تبسمت فاخر كلامها عاضة على شفتها حتا متضحكش  ..  الحقيرة هيا ثانية كانت بكل جرأة تتمسخر بيه وكانو مجرد اداة للتسلية  ..  اما فاجأها وقت حكا بكل هدوء ضارب سخريتها عرض الحائط  ..

سادن  :  مالا مش حابة تخسريني  !!  ..

عضت شفتها بسرعة على زلة لسانها  ..  واش راها تخبس هادي  !!  ..  مش حابة تخسرو  !!  ..  فعلا  !!  ..  تبا تبا تبا هادا واش تمتمت تحت نيفها  .. وهيا تلعن فحالها للمرة الالف  .. ظاهر انو نسات انه زوج بنت عمها ومن كثرت لقائاتهم صارت تاخذ راحتها  ..  تبسم بكل شر وحرق المسافة بينهم شي لي خلاها طلع راسها ليه  ..  مد يدو وحكمها من ذقنها  ..  حكا بكل هدوء وعيونو معانقين عيونها  ..

سادن  :  انتي مش راح تخسريني لانو بالاساس مش راح نسمح لهاد شي يصير  ..

ميرفت  :  كانك واثق من نفسك  ..

سادن  :  أكثر مما تتوقعي  ..

غمزها فاخر كلامو مخليها تطلق ضحكة خافتة  ..  هزتلو براسها شي لي خلاه يبعد يدو من ذقنها ويتبسم بكل خفة  ..  رجعت شافت فيه وحكات مطلعة حاجبها  ..

ميرفت  :  الثقة الزايدة تديك للهاوية ياروحي مننصحكش بيها  ..

سادن  :  ونا نحب المخاطر  ..

وعلى سيرة المخاطر تلفتو تنيناتهم وقت سمعو صوت مادي تعيط لسادن وكانها قريبة جدا لانو صوتها شوي شوي كان يعلى  ..  لفت شوفاتها ليه بكل هدوء وتراجعت خطوة للخلف  ..  تلفتت حتا تمشي اما وقفها بنبرة آمرة خلاتها تحبس فمكانها .. 

سادن  :  حبسي عندك  ..

تلفتت ليه بكل هدوء ونظراتها مظلمين  ..  بادلها بنفس النظرات وحكا بصوت هادي  ..

سادن  :  واش تعملي  !!  ..

تحلف انو حست بانزعاجو من صوتو او حواجبو يلي شبه تقضيبة عليهم  ..

ميرفت  :  من الاحسن نروح  ..  سوء التفاهم يوقع بين البشر  ..

تبسم على جنب ورجع شاف فيها بنفس الملامح الغامضة وحكا حاط عيونو فعيونها  ..

سادن  :  مثـلا  !؟  ..

عضت شفتها ولعنت تفكيرها و وين خذاها  ..  جات تحكي اما كانت مادي دخلت عندهم  ..  تبسيمتها اختافت تدريجيا وهيا تشوف فيهم واقفين مع بعض بينهم خطوتين لا غير  ..  قدمت منهم بملامح مهزوزة ورسمت ابتسامة صفرة على شفافها  ..

مادي  :  واش تعملو هنا  ..  مع بعض  !!  ..

شافت في ميرفت من الفوق للتحت وقلبها خبط بقوة وقت شافت ثيابها لي لاسقين على جسمها وكيفاه تبان مثيرة  ..  شافت فيها بنظرات كلها توتر ونطق بصوت طلع يرجف من حلقها  ..

مادي  :  ميرفت علاه ثيابك مبلولين  !!  ..  وواش كنتو تعملو مع بعض  !!  ..

أنا لك خائن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن