_ ڪـمدمـنـ أدمـنـ إࢪتشـافـ الـمـخدࢪاتـ .. 🖤
_ أدمنتـ إࢪتشافـ الخطيئة منـ شفتيڪ .. 🖤
••••••••••••٪
عند ميلاف ..
بما انو الكل مكانش فالبيت فهيا استغلت الوضع حتا تحكي مع رمزي طبعا .. وبعد نقاشات طويلة معاه قررت تتلاقاه فوق سطح حتا ميشوفهم ولا حد .. وصات هايدا تعسها وادا في شي تبعتلها ميساج او تعيطلها وهاهيا حاليا طالعة فالدرج درجة بدرجة قلبها كان ينبض بعنف وهيا تتخيل كيفاه راح تحكي معاه او توقف جنبو .. غي وصلت للباب فتحتاتو بكل هدوء وطلت براسها .. لقاتو واقف عند السور لابس سروال جين فالاسود مع تيشرت فنفس اللون ويطل على برا ..
دزت الباب شي لي خلاه يتلفت على صوتو .. غي شافها بسمتو توسعت .. قرب منها بكل هدوء وعيونو يتفحصو فكل جزء منها .. طلع بنظراتو ثاقبة من رجليها لفستانها الاحمر وكيفاه بارز بياض بشرتها لشعرها يلي فارداتو وحاكمة خصلات منو للخلف لعيونها زرق وشفافها الحمر .. بلع ريقو بقوة وهوا يشوف فيها جاية لعندو حس السخانة طلعتلو .. ما اساسا منظرها برك خلا شهوتو تقوم .. تبا .. اللعين كان يطلع فيها كأنو ذئب حقير وراح ينط على فريستو .. تنهد بقوة وقت لحقت لعندو واستنشق ريحتها .. نطقت بصوت هادي عيونها معانقين عيونو ..
ميلاف : الـسلام عـليكم .. إنـت بـخير ..
رمزي : الـحمد لله وإنـتي !! ..
ميلاف : الحمدلله ..
رمزي : خلـينا نـقعدو غـادي ..
تلفتت وين شارلها لقاتو حاط كراسا جنب بعض فآخر زاوية من السطح .. تلفتت ليه وهزتلو براسها .. تحركت تمشي وهوا يشوف فيها من الفوق للتحت .. عض شفتو بقوة وهوا يتخيل فيها بأقذر الطرق .. كانت فاتنة حد اللعنة يلي متخليهش يقاوها .. غي جات تقعد سبقها للكرسى قعد و جبدها من يدها مقعدها فوق حجرو .. شهقت بصدمة من عملتو .. صدقوني شفافها يلي كانو حمر رجعو بيض من الخوف يلس تسلل لقلبها .. نطقت بصوت متقطع قلبها ينبض بعنف ..
ميلاف : واش تـعمل .. بـعد يـديك حـابة نـوض ..
رمزي : شـتتت خـلينا قـاعدين هـاك أحـسن .. راح نـحكو بـراحتنا ..
جات تقوم اما زير عليها بيديه .. شي لي خلاها تتنهد بخفة .. بلعت ريقها وقت حست بيدو تمشي على طول يدها .. نطق بصوت هادي مقرب وجهو من رقبتها ..
رمزي : حـاب نبـقا قـريب منـك ..
بقات لحظة ساكتة كأنها تخمم وطبعا لانو غبي و أبله تبسم مفكر انها وافقت اما زير على قبضة يدو بقوة لما نـطقت بصـوت هـادي وبنـبرة قـاسية ..
ميلاف : نـحي يـديك مـنحبش لـي يـلمسني بـهاد طـريقة .. هـاد مـش الطـريقة الوحـيدة حـتا نـحكو بيـها .. وادا مـش حـاب فخـلينا منـحكوش مـن الاحـسن ..
عقد حواجبو وهوا يسمع في نبرة صوتها .. قلب عينيه بعصبية وزفر بملل .. رسم بسمة مزيفة على شفافو وبعد يديه ..
رمزي : تـمام كـيف مـا حـبيتي ... أنـا بـرك حـبيت قـربك ..
بعد يديه منها مخليها تقوم بسرعة مبعدة عليه .. رتبت غوب تاعها وقعدت فمكانها تفرك في صباعتيها ..
رمزي : واش تحكيلي بنتي ..
ميلاف : بـنتك !! ..
رمزي : بـنتي ومـرتي وأم ولادي ..
رمشت مرة وثنين تستوعب في كلامو شي لي خلا وجها يحمار .. تبسم بكل خبث وهوا يراقب في ردة فعلها هوا فـعلا مش راح يبذل مجهود كبير لانو بالاساس بقات انشات فقط وتوقع فلعنتو .. مالا وبكل هدوء تركز على مرفقو وحط عيونو في عيونها وحكا. ..
رمزي : هـيا واش تـحكيلي .. إنـتي تحـبيني كـيف مـا نـحبك !! ..
هزتلو براسها حشمانة مش قادرة تحكي .. خصوصا وهوا يشوف فيها بهاد الطريقة ..طبعا نظراتو كانت عبارة عن تلوث بصري اي شي توقع عليه نظراتو يتلوث من وساختها .. غي شافها مسحت على رقبتها بتوتر وكيفاه خدودها حمارو عض شفتو بقوة.. عيونو تتبع فحركة يدها .. هوا حاليا كان يضاجعها في مخيلتو .. تفكيرو مكانش قد قذارة شي لي قالو وبنبرة كلها رغبة حكا ..
رمزي : متحشميش من راجلك .. بما انو راح يجي يوم وتصيري مرتي فالحشمة لازم تنحيها ..
هزتلو براسها حشمانة وحكات بصوت خافت ..
ميلاف : راح نحاول اما منوعدكش ..
تبسم على جنب ومد يدو حاكم يدها .. مسح عليها بطريقة حميمية متعمد انو يخليها تحس بطريقة مقرفة .. سحبت يدها بسرعة وقت شافت نظراتو .. حمحمت باحراج وحكات ..
ميلاف : احمم انت فعلا تحبني وحابب تتزوجني ..
رمزي : همم حـابك أنـا مـن لـما شـفتك عـرفت أنـو نـتي هـيا حـلالي ..
هزتلو براسها تتبسم ونزلاتو حشمانة .. قرب منها شوي وعيونو على شفافها يلي تعض فيهم .. ؤجع حكم يدها مقرب منها اما تراجع بسرعة وقت سمع صوت الباب ..
عند هايدا ..
هاهيا قاعدة فالدرج وتشوف فالحيط يلي مقابلها .. من لما طلعت ميلاف وهيا على حالتها بنفس الملامح الشاردة .. طاحت دمعة على خدها وهيا تتفكر في كل اللحظات لي قضاتهم مع منصف .. مش مضدقة انو راح يزوج خلاص وراح يصير لبنت اخرى .. راح تلمسو غيرها وراح تعنقو غيرعا وحتا راح ترقد في حضنو غيرها .. مجرد ما تتخيل هاد شي قلبها يوجعها .. تنهدت بقوة و وقفت من مكانها .. مسحت دموعها بكفوف يديها وقامت من تماك .. محستش بمسافة طريق حتا لقات روحها عند باا الكوزينة .. دخلت بالشوي حتا تشرب اما وقفت فمكانها لما جاها صوتو من وراها ..
منصف : هايدا ..
أنت تقرأ
أنا لك خائن
Romance| ڪرونيك باللهجة الجزائرية | طلعت راسها تشوف فيه لقاتو يشوف فيها ... هزتلو راسها بواش ورجعلها نفس جاست بمعنى ولا شي .. حطت من يدها بكل هدوء ورفدت كاس العصير تترشق منو .. بقات تلعب بيه فيديها كأنها تخمم بعدها طلعت راسها ليه .. شافت فيه بنظرات...