٦٣

2.3K 28 4
                                    


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إن شاء الله تكونون بخير وصحة وسعادة ()

البارت الجاي بإذن الله بيكون من أدسم البارتات في الرواية لأن بارت اليوم هو بدايته أو مثل ماتقولون " تمهيد ".

المدخل لخالد الفيصل :
يا صاحبي مني لك الروح مهداه
والله لو به غيره اغلى هديته
ما قلت لأحد غيرك الروح تفداه
انت الوحيد الي بروحي فديته
وانت لولاك ما قلت انا آه
ولا شكيت من الهوى ما شكيته
يا زين حبك عن هوى الناس عدّاه
جميع وصف كامل بك لقيته
سلم المحبه ما وطا الزين ناطاه
حد الخطر لعيون خلي وطيته
والي يودك كل ما منك يرضاه
حتى عذابك يا حبيبي رضيته

روَاية : لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية ، بقلم : طِيشْ !
الجُزء ( 63 )

قبل كل شيء، بعطيكم لغز يخص الرواية :$

لأنكم ضعتوا مرة ولخبطتوا الأمور، لكن لو تركزون بتلقون أنه كل شي واضح.

على العموم نبدأ بسم الله من بداية حادث سلطان العيد.
فيه طرف ثالث بنسميه " سين " -> محد بيدخل الرياضيات الحين في الموضوع : (

لا جد جد نتكلم :$ فيه " سين " هدفه أنه يضرب رائد ببوسعود وبسلطان ..

في البداية كان رائد يهدد سلطان العيد فأستغل " سين " هالشي وهو اللي دبَّر الحادث وخلَّا الكل يشك في رائد لأنه كان يهددهم لكن سلطان العيد لو كان يعرف أنه رائد قادر يسوي شي ماكان خذآ عايلته وياه . . هذا يعني أيش ؟ أتركها لكم.

بعدها رائد خطط أنه يستغل عز لصفَّه وطبعا مين خلاه يفكر بهالشي ؟ شخص يخونه! صارت هالفكرة برآس رائد مع العلم أنه فيه شخص قريب من رائد يعرف أنه هذا " عبدالعزيز ولد سلطان " لكن كان ساكت عشان " سين ".

وصل خبر وفاة عايلة سلطان العيد للرياض! بعدها بأيام وصلهم أنه عز ما يدري عن غادة وأنها حيَّة! وسلطان بن بدر وبوسعود ماكانوا عندهم خبر في هالحادث وبتفاصيله فكانوا حالهم حال مستقبلين الخبر! بعدها بفترة جاهم مقرن وقال أم غادة حيَّة وهي معاها! هنا خيط الموضوع " مقرن ماهو خاين لكن وش اللي خلاه يقول أنه أم غادة حيَّة " ؟

بعدها سلطان وبوسعود تعاملوا مع الموضوع وعرفوا خطورة الوضع فقالوا راح نآخذ عز! هنا كانت بداية الرواية يوم يقولون نبيه ويشتغل معنا والخ.

هنا جاء فيصَل وأرتكب " خطأ فادح " أيش الخطأ ؟ مانعرف! لكن يخص غادة وناصر! ترك أمل تروح لوليد ويبعدون عن باريس بعدها بفترة خانتهم أمل! لما خانتهم بتجنينها لغادة .. خلت كل الانظار تروح لمقرن! ويشكون في مقرن!

هنا مقرن مقدر يسكت فـ راح وبلَّغهم أنها ماهي أم غادة! وأنه أم غادة ميتة .. فصار زي ماتبي أمل وخلتهم يشكون في وضع مقرن.

لمحت في شفتيها طيف مقبرتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن