« جعلتك تخسر لكنني خسرت مرتين! »
في موكبه المهيب الاحتفالي، لم ير دموع المرأة في الحشد تنهمر على وجهها، ترمقه بحقد و ألم في عينيها الذهبية.
لكنه لاحقاً عشق تلك العيون على حلبة الرقص، و إن كانت غير مخلصة و ماكرة تستهدف حياته .. إلا أنها أصابت قلبه.
« كش ملك! »
أنت تقرأ
شمس أوستن
Fantasyلَقَد رَاوَدنِي حُلْم ، كَانَ هُنَاك شَخْصٌ بأَحَاسِيسَ مُلبَّدةٍ مُظْلِمَةٍ ، لَمْ أسْتَطِعْ رُؤيَةَ مَلامِح وَجهِه بِوضُوحٍ لكِنَّنيِ أَذكُر أنَّ لدَيهِ عَيْنَينِ زَرْقَاوَيْنِ تُصبِحَانِ أكْثَرَ بَريِقًا مَع كُلِّ خُطوَةٍ يَخطُوهَا نَحْوِي حَامِل...
| 2 |
« جعلتك تخسر لكنني خسرت مرتين! »
في موكبه المهيب الاحتفالي، لم ير دموع المرأة في الحشد تنهمر على وجهها، ترمقه بحقد و ألم في عينيها الذهبية.
لكنه لاحقاً عشق تلك العيون على حلبة الرقص، و إن كانت غير مخلصة و ماكرة تستهدف حياته .. إلا أنها أصابت قلبه.
« كش ملك! »