« أنت تتزوجني! لكن الأميرة هي ما يرغب قلبك و القدر يريد! »
كان مجرد فارس .. وكانت أميرة لبلاد أخرى و على الرغم من أنه كان زواجاً سياسياً، وهو يعرف نهايته جيداً، لكنه نطق :
« أقبل »
مع العلم أنه في كلتا الحالتين؛ في الحب أو الكراهية، لن يغير القدر كلماته أبدًا
« لآخر مرة .. اقتلني كزوجتك، امنحني هذا شرف »

أنت تقرأ
شمس أوستن
خيال (فانتازيا)لَقَد رَاوَدنِي حُلْم ، كَانَ هُنَاك شَخْصٌ بأَحَاسِيسَ مُلبَّدةٍ مُظْلِمَةٍ ، لَمْ أسْتَطِعْ رُؤيَةَ مَلامِح وَجهِه بِوضُوحٍ لكِنَّنيِ أَذكُر أنَّ لدَيهِ عَيْنَينِ زَرْقَاوَيْنِ تُصبِحَانِ أكْثَرَ بَريِقًا مَع كُلِّ خُطوَةٍ يَخطُوهَا نَحْوِي حَامِل...