بقلم ( أوُزْآن )...
اللهم صل وسلم على نبينا محمد ..
أتمنى أتمنى أختمها اليوم قبل بكرا لأني منجد تعبت وبأذن الله راح أختمها قبل شهر رمضان ولا ليش قبل شهر رمضان؟؟ لا ان شاءالله بشهر سبعه أختمها بأذن الله🤧💙💙.
لاتنسون الـ⭐️.. وقراءة مُمتعة حبيباتي💙..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
رفعت رأسها لباب غرفتها الذي فتح ودخل أبو تركي وأبتسمت بخفة ونطق : فاضية ؟
ذكرى بأبتسامة : ايه فاضية.
أبتسم وتقدم يجلس بجانبها بعدما سكر الباب : كيفك يابوك؟.
ذكرى بأبتسامة ناعمة : بخير الحمدلله.
أبو تركي بتساؤل : الحمدلله ، كم باقي لك على الولادة؟.
أبتسمت بخفة ونطقت : باقي شهر.
أبتسم بخفة ونطق بنبرته الثقيلة : يلا هانت شهر وبيجي الشيخ .
ضحكت بخفة وتنحنح أبو تركي ونطق بهدوء : أنا جيتك بكلمك بموضوع.
عقدت حواجبها بخفة ونطقت : وش الموضوع؟.
تنحنح ونطق بهدوء : أنا أمس جوني أبو سعد وولده ياسر.
عقدت حواجبها بأستغراب : ايوه؟.
أبو تركي بهدوء : كلموني أنهم ماراح يقصرون مع ولدك بشيء وياسر يبي يكون هو المسؤول عن كل شيء يخص ولدك.
بلعت ريقها بخفة ونطقت بقلق : طيب احنا ماراح نقصر معه ، يبه اخاف ياخذونه مني.
عقد حواجبه أبو تركي : ليه ياخذونه منك؟ مو انتي أمه؟.
ذكرى بهمس : الا.
أبو تركي بأستغراب : طيب؟.
ذكرى بتنهيدة : يبه مادري أنا يوسوس لي الشيطان فكرتهم بياخذونه.
أبتسم بخفة : لالا ماهم ماخذينه أنتي تعوذي من الشيطان ولا تفكرين كذا.
أبتسمت أبتسامة ساحرة جميلة : طيب.
تنحنح ونطق بهدوء : طلبوا مني طلب وانا الصراحة وافقت بس قلت لهم أخذ رأي ذكرى وأقول لكم.
عقدت حواجبها بقلق ونطقت : وش طلبوا؟.
أبو تركي بهدوء وهو يترقب ردت فعلها : أمس أخطبك أبو سعد لياسر.
أتسعت عينيها بصدمه وتوقف كل شيء حولها وعقلها وغير مصدقة مايقوله وأبداً لم تخطر على بالها بأن ياسر يخطبها وتصبح زوجتـه !!.
أنت تقرأ
أنخذل وتزداد الجروح وبكرا يطيب الجرح وأنسى لياليه
General Fictionالكاتبة : أوُزْآن. لا أسمح لأي شخص يقوم بنقل روايتي فهذه لي ومن تعبي وأنا بنفسي أجتهدت عليها وسهرت ليالي لكي أنجزها وأختمها.. فأتمنى أن لا أحد ينقلها أو يأخذها فأنا لن أسامحه سواءً بالدنيا أو بالآخرة.. ياوحشه الفراق على قلب مشتــاق حلمي لقانا بس ا...