" chapter 4 " رآئحًـة آلَذٌكريّآتُ ✅

631 30 1
                                    

جّـمًيِعٌنِآ نِمًآرسِـ آلَآدٍمًآنِ ؟

بًعٌضًـنِآ يِدٍمًنِ عٌ آلَآشُـيِآء ...

وٌبًعٌضًـنِآ يِدٍمًنِ آلَآمًآکْنِ ...

آمًآ آکْثًـرنِآ تٌـعٌآسِـهّـ ؟

مًنِ يِدٍمًنِ آلَآشُـخِـآصّـ !!
#Enjoy
______________________

رجع إلى قصره وكأن شيئاً لم يكن وكأنه لم يضرب شخصاً وهو بالمشفى الأن ولم يتوعد بالانتقام لفتاة بريئه كل همها أن يعتذر لها.

استقبله الخدم بالترحيب ، يمشي وكأنه فقط جسد وكأنه كما قالت ديمي رجل آلي.

وبعد الكثير والكثير من الترحيب تستقبله والدته بحضن دافئ وفقط هذا الحضن هو كفيل بأذابه هذا الجليد.

" اهلاً بني اشتقت لك كثيراً لماذا لم تسئل ولم تأتي الي منذ ان رحلت. " قالتها اليه مؤنبه وألى الان لم ترى وجهه بعد.

" امي انا أسف ولكن تعلمين مسئولية الشركة كبيرة ويجب ان اعمل حتى اكسب الصفقة. "  قالها وهو يضمها اكثر ويخاف ان تبتعد عنه وترى وجهه،،
ولكن لسوء حظه ابتعدت لتعتلي علامات الصدمه
وجهها.

" زين بني مالذي حصل لك؟، ياأللهي من الذي فعل بك هذا. " قالتها بسرعه شديده وهي تمسك وجهه وقبل ان تكمل قاطعها.

" امي لا تخافي ليس بي شيء انها فقط مشاجرة مع احد المتخلفين. " قالها ليهدئها وهو يعرف انها لن تتركه بسلام .

" حسناً بني سوف اعقم جروحك انتظرني حتى أتي بعلبه الإسعافات. " قالتها وقبل ان تذهب سحب يدها.

" امي لا داعي لكل هذا، انا فقط احتاج لحمام يريح جسدي. " قالها بحنان وهو يقبل يدها برقه.

نعم ياساده ان هذا الذي قلنا عليه ب الغامض او الرجل ألي او البارد گ الجليد، لا يكسر كبريائه وغروره سوى والدته فقط امامها يظهر الجانب اللطيف.

ً" حسناً بني سوف اتركك ترتاح ولكن ستأكل العشاء معنا لأن آباك يريدُك أنت وأخاك." قالتها ومن ثم تنهد زين بتعب.

" حسناً امي " قالها ومن ثم تركها وذهب لغرفته ليرتاح من عناء هذا اليوم .

وبمجرد ان فتح باب غرفته لتهب عليه رائحة المحملة بالذكريات تتسائلون وهل للذكريات رائحة ؟

نعم لها رائحة ولكن لا يشم هذه الرائحة سوى فقط الذي يحمل بقلبه الحنين.

تنهد بحزن وهو يتفحص غرفته التي لم يدخلها منذ مدة ثم وقع نظره على صورة ليمر شريط ذكرى كيف التقطوا هذه الصورة

Love Play || مَســّرحية ألحُّــب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن