اسفه على السحبة، بس جد كنت مشغولة امتحانات وتعرفوا
بارت رح ينزل بالليل هذا اذا شفت تفاعل على هذا البارت.-
ينبغي أن لا تخبر من تحب بقدر
حبك تجاهه ، أن لا تجعله يُطمئن ، ثمة إطمئنان سيء ، كمن يعلم بأنه سيدخل الجنة لذلك هو يعصي الله.#DEMI
سرعان ما شهقت واضعة يدها على فمها بأنصدام، وتقريباً الجميع شهق بصدمة، نظرت لهم بأستغراب، وهي لم تكد الا وانقضت علي تحضنني بشدة...!
واللعنه مالذي يحصل معها؟، لم أقصد قول تلك الكلمة، لقد كان قولها غير مقصود!، شيءٌ ما بداخلي يخبرني أنني أعرفها منذ زمن كما الحال مع البقية، لكن واللعنه لا أعرفهم، لم يسبق لي أن رأيتهم، وهذا يشمل البقية، حقاً لا أتذكر شيءٍ من طفولتي، او حتى ما بعد طفولتي، فقط أتذكر بعض المقتطفات من حياة الثانوية، وهذا حقاً لا يساعد بمعرفتهم.
" ياللهي ديمناس، لقد تذكرتني،!." همست هي تشهق من البكاء بأذني، تذكرت ماذا..!، ياللهي ما هذه المصيبة، نظرت للجميع منهم من يبتسم بحزن والآخر مصدوم، أما واليها وزارا يتابعون الموقف بأستغراب كما الحال معي، لكن مهلاً مهلاً..!، هل قالت ديمناس؟؟؟.
" من أين علمتي بأسمي." أبعدتها ممسكة بكتفها بأستغراب، نظرت لي لثانية بنظرة حقاً لم أعلم ماهي، نظرت هي للفتية تارة، ومن ثم نظرت ألي يعدها، حمحمت وهي تمسح دموعها مبتعدة عني، وأنا بالطبع مراقبة للوضع بتعجب.
" أنتِ لم تعرفينني؟." سألت تنظر بعيناي مباشراً وبنظرة حزينة وشبة متألمة.
" آسفة، لم أعرفك،." أجبت بأنكسار، حزنت أنها من الممكن تعرفني وأنا لا أعرفها، حقاً شعورٌ مؤلم.
" إذً ماذا عن اللعنة دايلينا، هاه..؟." صرخت بغضب، نظرت لها بصدمة وفمي مفتوحاً قليلاً، ماذا هل هي مختله؟، نظرت للأعلى تتنفس الصعداء بعمق، ومن ثم نظرت لي بأسف وتمتمت ب ' آسفة ' ،.
" لا أعلم حقاً، لقد قلتها بغير وعي مني." أستغربت من حالتها؟، مابها؟، هل كانت تتوقعني شخصً آخر؟.
كل ما فعلته إنها أحتضنت هاري بقوة، وهي تشهق بسنما هو يمسد على شعرها بخفة، ما اللعنة التي تحصل هنا بحق السماء؟، نظرت لهم بتشويش، أقترب ليام مني وهو يمسك كتفي ينظر بعيناي مباشرةً.
" لا تقلقي، هي فقط تمر بحالة صعبه، والداها أنفصلا من فترة، تعلمين." فسر، أومئت له وأنا انظر لها بشفقة على حالها، فعلاً هذا شيءٌ صعب، وضعت نفسي بمكانها، رغم أن مارلين تكرهني وأنا أبادلها العكس لكن مع ذلك لا أحتمل فكرة أن يكونَ والدي منفصلان، شيءٍ يؤثر بحياة كل فرداً منا.

أنت تقرأ
Love Play || مَســّرحية ألحُّــب
Romantik• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أح...