إنتٓ جهتي الخامسة 💕💚
قلبي الثاني 🌸
كتفي الثالث 🌿
وصديقي الأول !✨'
.................................خرجّـت من الحمام وهي تلف نفسِـهّـا بًـ رداء الحًمام ، قامًت بأرتداء ملابسِـها ،، ثم اخِـذت احد اقراص المًنوم ، ذهبت الى الفراش بعد أن اغلقت هاتٌـفهّـا ،هّـي لا تٌـريد من احد أن يزعجّـهّـا لقد اكتٌـفت منهّـم ؛ تٌـريد التٌـواجّـد بمفردهّـا لفتٌـرة ، لا تٌـريد لأحد أن يرى ضعفهّـا او حتى وهّـي بعز انهيارهّـا تريد ان تٌـكون صورتهّـا عند كل شخص بأنهّـا تلك الفتٌـاة القوية والتي لن يهّـزهّـا أي شُـيء ، تٌـلك الفتٌـاة التٌـي حتٌـى أن تٌـهّـزء بها احد لن تسِـكت، حتى ولو كان هّـو كما يقُال"حبيبها السابق" او كما تٌـقول "حبيبي الخائن".
............................
" ماذا؟! " تٌـقريباً هّـو صّـرخ ، وهّـذا ما سِـبب توجّـه أنظار جميع من گانِ بالمقهّـى اليه.
"هّـاري ، اجّـلس ولنتٌـحدث بهّـدوء ،،" حدثه بنفس هّـدوءه السِـابق.
"ماذا لوي!،، أمجّـنون أنت؟،تٌـأتٌـي وتٌـقول انکْ وجّـدتٌ ديميندا بكل برود ثم تٌـطلب مني ان أهّـدء؟، بالله عليك لوي من أين يأتٌـي الهّـدوء ، هّـاه قول لي من أين يأتٌـي ، بحق اللعنة من أنت ' لما أنت بارد بهذا الشُـكل "تحًدث بسِـرعة وغضًـب وهّـو يقُف ويشُـير بيده بالهّـواء ، اما لوي تركه يخِـرج مافي خِـاطره حتٌـى يهّـدء ويتٌـحدث معه بكل هّـدوء لأن القُادم أسِـوء على هّـاري بالتٌـأكيد.
"هّـاري ، ارجّـوکْ أجّـلس لن تفهّـم الأمر بهّـذا الشُـكل " وقف وهو يسِـحبه ليجّـلسِـه بمقعده .
"إسِـتمع إلي "ابتٌـدأ ، وأردف" لقد حدثتٌـك أن نينا فهّـمت أنني وسِـيلي في علاقة ، والبارحة گانت حفلة تخِـرجّـهم ولهّـذا وجّـدتهّـا حجّـة حتى أذهب لمحادثتهّـا ، ذهّـبت هّـناك وجّـدتهّـا برفقة ذلك جّـاك ومعهّـم فتٌـاة " اخِـذ نفس وأکْمل " شُـدني شُـکْلهّـا كثيراً احسِـسِـت أنني اعرفهّـا منذ زمن لكن لا أّتٌـذكر فعلياً اين ومتٌـى؟ فقط شُـکْلهّـا کْان مألوف بالنسِـبة إلي ، عرفني جّـاك بهّـا وكان أسِـمهّـا ديمي شُـکْکْت أكثًـر حين نظُرت على العقد على رقبتٌـهّـا فکْرت هّـل من الممكن ان تٌـكون هّـي ؟! ، رقصّـت مع نينا وهّـذا ماجّـعلني أسِـألهّـا بعض الأسِـئلة مثل لما لم أراهّـا من قبل ، قالت إنهّـا لا تٌـحب الإختٌـلاط بالناس كثيراً وتقضًـي معظم أوقاتٌـهّـا مع حبيبهّـا ، حين أنتهّـت الرقصّـة تٌـقدم صّـاحًب الحفل وأحزر من ؟!، لقد کْان زين "
قاطعه هّـاري وهّـو يصّـرخ بًـ "ماذا ".
"دعني أكمل ، ألقى كلمتٌـه بغموضًـه ذاك ، وأتٌـى ذلك المتٌـعجّـرف الآخر ليلقي كلمتٌـه،، مارك" .
أنت تقرأ
Love Play || مَســّرحية ألحُّــب
Romance• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أح...