كثرو كومنتات الله يخليكم .
- أستمتعوا
-
أيها الصديق لقد كنتَ براقاً و لامعاً، ككلِّ الأشياء الجديدة التي لم تُستهلك بعد، لقد كنتَ رائعاً، وكنتُ بكَ متباهياً ،
لم تعد مثلما كُنت، اصبحت شخصاً مختلفاً، اصبحت بعيداً عني لقد وجدتَ غيري،
مع هذا اعلم اني دائما سأكون بأنتظارك، عندما تحزن ولا تجد شخص بجنبك اعلم اني سأكون بالقرب منك، مهما حدث 💛.
-
" هذا كل ما في الأمر. " تنهدت بعد أن أكملت حديثها، ترتشف من كأس عصير الليمون مع النعناع، مهدء القليل من التوتر والخوف الذي شهدته.
" اذا هذا كلّه بسببه!،." قالها بهدوء، ينظر لها بتشويش، مكتف يده على صدره، يفكر بالأمر ويحلله في رأسه.
" نعم." تمتمت بخفوتٌ، وأردفت تتسأل بخوف، " أنتَ لن تقبض عليهِ،ِ صحيح؟.".
" هذا يعتمد على المدى الذي ستساعدينا به." أرد ينظر لها بترقب، يدفع بجسده أكثر على الكرسي مريح ظهره عليه.
" سأساعدك، أي شيءٌ تريده سأنفذه، فقط أبتعد عن عائلتي." اندفعت بحديثها تنظر له بترجي.
" حسناً، هذا وعداً مني." أجاب بأبتسامة صغيرة على محياه، ومد يده يربت على يدها الموضوعة على الطاولة، توترت هي من لمسته وأبعدت يدها بسرعة، تنظر حولها بتوتر، بينما هو تصنمت يده قليلاً ولثواني استوعب فعلته، سحب يده بسرعة يحك أسفل عنقه بأحراج.
" احممم، مم إذً متى ستزجهم بالسجن؟، اعني العصابه؟." نظفت حنجرتها، لتقول بنبرة متسائلة لم تخلو من التوتر.
" لا أعلم دنيا، تعلمين هي عصابة متوزعة على كل أوربا، بالتأكيد عند القبض على المجموعة التي هنا، لن يتركونا بسلام المجموعات الباقية، لهذا نحن نريد الوقت المناسب حتى نقبض على كبار العصابة وهي بالفعل ستنتهي." صرح بتنهد.
.
الطريق كان طويل، وبالفعل لم يخلو من مقالب ' الثلاثي '، التي بالفعل أنضمت لهم بعد أن اعتادت على اجوائهم، بعض من الغناء، إلتقاط الصور بفعل وجوه مضحكة وغريبة بعض الشيء، ومرة أخرى يتشاجرن ليفك الشجار ديمي بالطبع.
ديمي كانت تتحدث مع لوي، الذي كان متحمس وهو يتحدث معها، فرح لأنها كسرت الحواجز التي بينهم قليلاً.
" إذ هل ستعملي الآن؟." سألها، ينظر للطريق تارة، ولها تارة أخرى.
" لا أعلم لوي، الفترة الماضية أبي تركني على حالي لأنني كنتُ بحاله نفسية سيئة، والآن أنا جيدة لذا اظن عندما أعود ابي سيطلبني للعمل، لهذا سأستسلم للأمر الواقع." أجابت، تشرح بيدها عبر تحريكها بالهواء بعشوائية.
أنت تقرأ
Love Play || مَســّرحية ألحُّــب
Romansa• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أح...
