آنٌآ لَسًسًـتُ مِلَآك,
وِلَسًسًـتُ شّـيّطٌآنٌ أيّضآ~
ً
حًتُى بّـيّآض آلَنٌهِآر لَهِ ظٌـلَ آسًسًـوِد!
ُ
وِسًسًـوِآدُ آلَلَيّلَ فُيّهِ قَمِرآً آبّـيّض!!
Enjoy♥
_____________________
"حسناً كفا لم يعد هناك أي مكان في معدتي احس انها سوف تفرقع من الضحك والأكل" تحدثت إلى هذه الإله، كما تقول.
نعم اقصد بكلامي 'جاك' الذي أكل إلى الأن اربع علب
بيتزا!!, بحق الله هل هذا مايسموه بالمريض والذي لم يكف عن إلقاء النكت والطرائف ' عقلها تكلم'.
"حسناً إنتي الخاسرة سأكل أنا الطعام الباقي."
أكمل أكل البيتزا خاصتي، توسعت عيناها يألهي لديه معدة أو مكب نفايات.
"بحق اللعنة جاك الم تشبع من الطعام انا أتسائل إلى أين يذهب الطعام ولو رأك اي شخص لا يعرفك لن يصدق كلامي بسبب جسمك اللعين." تحدثت بجفاء قالبة عيناها.
"عزيزتي كم مرة يجب أن أخبركي أن شعاري في الحياة " أكل وكن بأفضل حال ولا تهتم لأي شيء آخر" ديم اذا لم تأكلي لن يكون هناك طعم للحياة ولن يكون هناك حياة أصلاً. " قالها بلأ مبالاة يلعق اصابعة ويكاد ان يقضم اصابعه أيضاً،، ليست بعيدة عنه هذه الفكرة.
"حسناً حسناً، لترتح قليلاً" غيرت الموضوع.
فتح فمه ليتحدث ولكن قاطعنا طرق الباب.
"أدخل" تحدثت و سرعاً ما دخل ليام بأبتسامته الرائعة.
"مرحباً" أبتسم ،، وهي فقط شردت به للحظه، لاحظت نظرات جاك لها كأنها غريبة اطوار لتدرك، أني لم ارحب به.
"أأأ مرحباً ليام. " توترت وأحاول أن اصلح الموقف المحرج الذي حصل قبل قليل، ما اللعنه التي حصلت لي هل بسبب المشفى.
اومأ ليام بأبتسامة وبدأ بعمل فحوصات ل جاك .
وجاك فقط ينظر إلى ليام تارة،ً وإلذي يبتسم لطيمي كل لحظة ،وتأرة اخرى أليها؟.
"حسناً جاك أظن انك بخير وبإمكانك الخروج الآن وهذا واضح من كثرة علب البيتزا التي هنا"
مازح جاك وهو يوجهه نظره إلى علب البيتزا، وجاك فقط قلب عينه بانزعاج وبالحديث أظن أنه لم يحب ليام.
"حسناً ليام سنخرج الأن اظن أنه لم يحب المشفى وأذ بقي اكثر ف يؤسفني أن اخبرك أن تتناول طعامك من مطعم غير الذي بجانب المشفى" انقذت الموقف بالمزاح،
وليام فقط ضحك لتظهر ابتسامته التي تسحر المرء وتذهبه إلى عالم اخر،
تسائلت كيف اصبح طبيب كان من الممكن أن يصبح عارض ازياء او.... ياللهي وقبل أن تكمل استفاقت لتجد نفسها استغرقت بالنظر بوجهه بشرود، مما جعله يتوتر وينضف حنجرته.
أنت تقرأ
Love Play || مَســّرحية ألحُّــب
Romance• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أح...
