" chapter 9 " كشُـف الحقيقة

310 17 1
                                    

" قُبًلَةّ وٌآحًدٍةّ مًنِ شُفُتٌيَــک
وٌثًقُ بًأنِيَ سـ آجّريَ کْــ آلَآنِسِوٌلَيَنِ فُيَ جّسِدكـ
فُلَآ مًفُر مًنکْ يَآ آنتِ 💖 "

..........................

في الصباح اليوم التالي أستيقظت بنشاط، هه!! على من اكذب لقد انفطر عمودي الفقري بسبب اللعينة أليسيا،، بحق السماء تنام وأرجلها محلقة بالهواء هل هذا طبيعي؟؟؟.

غسلت وجهي ونزلت الى الاسفل، دعيت من قلبي أن لا أجد أليزبيث ، لكن؟! ليس كل ما نتمناه يتحقق.!

حاولت اقناعها بذهابي ، وبعد عدة محاولات قررت تركي مع اعطائي ساندوتش،

وصلت إلى المنزل اسمع صوت والدتي يرن في البيت، هه ، هذه عادتها تصرخ على الخدم حين تكون متوترة ،فعلت جميع الطرق ﻟ إلا تكتشفني ومن حسن حظي صعدت إلى الاعلى بدون محاضراتها التي تصيبني بالغثيان.

امسكت بالهاتف الذي رن و من يكون غيره جاك!.

"مرحباً جاك " قلتها مرحبة به وأنا أعلم أنه لن يترك أذني بسلام.

"مرحباً؟؟ حقاً أيتها المجنونة تخرجين بدون أن أوصلك أو حتى تتناولي الافطار" هذه المرة حزرت صح لقد افقدني حاسة السمع العزيزة لدي.

"جاك اهدء ،لقد تناولت افطاري وأيضاً لقد كنت نائم لم أرد إزعاجك وبالإضافة انت مريض " حاولت تهدئته.

"حسناً يا مشاغبة اقنعتيني ، إذاً هل ستأتين غداً للحفل" سئل.

"ممم أظن هذا " أجبت .

"حسناً ألى اللقاء إذاً "
"ألى اللقاء "

انهيت المكالمة، وقررت تحضير ملابس للغد، بعد انتهائي سمعت صوت والدي يناديني اسرعت بالنزول إلى الأسفل.

"أهلاً أبي" قلتها وأنا أهم بعناقه ، قهقه هو وبادلني العناق.

"أهلاً حبيبتي، كيف حالك صغيرتي"تحدث بعد أن أبعدني وهو يقبل وجنتاي،كنت على وشك الإجابة لكن....

" جيدة كيف لا تكون كذالك هه تأكل من طعام تلك التي تسمى أليزبيث، وتبيت في منزلها والله اعلم ما الذي تدخل برأسها تلك الشمطاء " وبالتأكيد هذه أمي، هي تكره إليزابيث لسبب اجهله.

" أمي،كفى " تحدثتِ وأنا أجلس على طاولة الطعام .

"حقاً!! كفى وتقوليها بمنتهى السهولة ، انتِ ابنتي اتعرفين معنى ذالك يعني انتي من مسئوليتي أنا، أنتي معاقبة من الخروج من المنزل لبعد الساعة 7 مساءً" بنبرة متسلطة اكرهها، واللعنة ما الذي تحسب نفسها لتعاملني هكذا.

"بحق الله هل الأن تذكرتي لديکْ إبنة، أين كنتِ عندما مرضت ولم أجدك بجانبي بل وجدتها هي تعطيني الدواء تهتم بي ترى درجة حرارتي كل ثانيةً ، أين كنتِ عندما كان احتفال للوالدين وجاءت هي معي بدل مًنکْ ، اين كنتِ عندما نجحت ولم يكن احد هنا لمشاركته فرحتي فذهبت إليها لتأخذني بحضنها الدافئ وتذهب بي لتشتري لي لعبة بالرغم من أنها ليست غالية الثمن لكنها غالية جداً بالنسبة إلي، اقول لك أين كنتِ لقد كنتِ تسافرين هنا وهناك تهتمين لعملك وتمثيل کْ وشهرتکْ العظيمة ، والأن بعد كل هذا تاتِ ً لمحاسبتي كفي عن هذا ارجوك " تحدثت بعصبية وبعدها ذهبت لغرفتي للتخلص من هذا الجحيم.
ْ
.
.
.
.
.
يجلس ليتابع المعلومات على مكتبه ذو الخشب الكلاسيكي القديم مع عدة لوحات غامضة لفنانين عالميين أريكتان باللون الأسود ذات الجلد الطبيعي والطراز الكلاسيكي الفاخر حيث يغطي على المكان اللون الأسود فقط. گ قلوب بعض البشر تماماً.

هو عرف عدة معلومات عنها ، مثل أنها أبنه أفضل منتج الذي لديه شركات لا تحصى ولا تعد ، والأهم من ذالك هو عرف أنها حبيبة أخاه، بالرغم من عدوانيته مع اخيه إلا أنه لا يستطيع أخذ ما يحبه اخيه،فبعد كل شيء هناك دماء مشتركة بينهما، لكن؟ مابيده حيلة.

تنهد وخطى إلى غرفة اخيه، وقف وراء الباب ليفتحه لكن؟ توقف بمجرد سماعه تحدث أخيه على الهاتف.

الآن وقد عرف أن اخاه لم يحبها ، هو فقط يريد شيئاً منها، تماماً مثله، هه من لم يقل أنهم اخوة هو كاذب محترف،صفات التشابه بينهما تكاد تبين حتى ﻟ الأعمى.

ابتسم بخبث وهو يفتح الباب حتى من دون الطرق عليها، فزع مارك من دخوله ومن ثم أخفى تفاجئه، أبتسم إبتسامة جانبيه.

"ما الذي أتى بالأمير شخصياً إلى غرفتي المتواضعه"سخر منه.

"الأمير أتى لينفعك "رد عليه أيضاً بسخرية.

"حسناً سيد مالك تحدث ، ولكن بسرعة تعرف الوقت ثمين لدي ولا اضيعه عليك أنت" أردف مارك وهو يجلس على السرير واضعاً قدمه فوق الأخرى بتفاخر.

"استمع مارك ، لنعقد هدنه ونتبادل بها المنفعه " تحدث بجدية بعيداً عن المزاح.

"هه وما الذي يجبرني على ذالك " سخر وهو يهز بأرجله.

إبتسم زين ابتسامه جانبية وتقدم ليقف إمامة، انحنى ليصل الى أذنيه،

"يجبرك حبيبتك السرية لا تريد أن تكون خبر الصحافة غداً مع خيانة ابنة رابع اغنى رجال اعمال بريطانيا، ديمي مارثور مع ابنه عمها جيسيكا مارثور "همس بجانب إذنه، وابتلع الاخر حلقة بخوف.

................

هل بارت نمسح من الواتباد لهذا نزلتة مرة الخ

ترا فوت وكومنت مينقصج شي ☹

مارك الي بالصورة 💜 "ديلان"

Love Play || مَســّرحية ألحُّــب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن