" القمــر يذكرنــي بكَ ، جميــل ججداً ، وبعيددٌ ججداً ِه۫ہ ֆ 💙 "
.
.
.
."لا ، ليست هي " تحدث الشاب وهو ينظر ألى دنيا مما جعلها ترفع رأسها وتحدق به بصدمه، وزين فقط تنهد براحة.
"هل أنت متأكد؟. "سئل أيفيان.
" نعم. " أجاب.رحل الفتى بعد أن أذن له أيفيان بالذهاب، تقدم ألى دنيا وزين وياسر ليعتذر لهما عن سوء الفهم ، وما كان عليهما سوآ أن يقدرو موقفه بحمايته لهذا البلد.
.
.
.
.
."اووه اخي مابك گ القرد تقفز، و گأنك مراهقة ستخرج بموعد مع حبيبها" جاءه صوت مزعج للغاية، هذا ماتحدث به مع نفسه،
ولكن سرعان ما قفز لها وهو يضع يده اعلى فمها،
أثر صوتها العالي؛؛ ياللهي هل هناك فتاة بهذا الصوت الذي من شأنه ان يكسر زجاج النوافذ؟؟ تحدث عقله الباطن."اصمتي ايتها اللعينة، يالك من ازعاج للبيئة حتى الطيور تنزعج من صوتك المقرف العالي" قالها بسرعه وهو منزعج،
فهي ستلصق به ولن تتركه يفعل مايشاء، هو تذكر أخر مرة عندما كشفته وهو على وشك شراء هدية ل ديم ولم تتركه إلا أن علمت ماهي الهدية، هه على من نكذب فقد الهدية لم تكون هذا اسمها بمعنى الكلمة لان الكل علم بها؟؟ وذلك بسبب فم أليسون گ النشرة الإخبارية.
أما هي فقط ابعدت يده وابتسمت له بسخرية وسخط.
"اصمت، صوتي بالتأكيد تغار منه انت لم تعرف لقد تقدم إلي لكي اغني معهم الكثير، ولكني رفضت لانهم لم يكونوا من مستواي الغنائي،، جاستن تمبرلك و---."قطع صوتها بامتداد يده مره اخرى على فمها ليصمتها من نوبة خيالها الساحقة.
"ياللهي مابها يدك ، اوه ووجهك الوسيم أيضاً "
استغربت من حاله بعد أن ابعد يده ووقع نظرها عليه."شجار المتعجرفين ، فقط !! "
"فقط ماذا ؟؟! ، هل أنت مجنون ألن تكف عن تصرفاتك الصبيانية مع بعض " أنبته؛؛ وكأنها ام تعلم أبنها الصغير على أن لا يلعب بعيداً عن البيت.
فتح فمه ليتحدث ولكن قاطعه دخول ألي .
"أليسون يافتاة كفاگ عبث من أخيك، ولما تأخرتي هكذا" تحدثت ألي وهي تضع الاطباق على طاولة الطعام.
"أمي ، تعرفينني جيداً عندما اذهب مع صديقاتي للتسكع أتاخر،، هذا ليش جديداً عليك" نبرتها تصرخ بالامبالاة، تقدمت لتجلس على الطاولة وهي تمد بدها لتمسك بأحدى قطع الدجاج المشوي؛؛ ولكن يد ألي التي ضربت يدها بخفه هي التي اوقفتها عن أخذها،
وتذمرت هي لفعل والدتها.

أنت تقرأ
Love Play || مَســّرحية ألحُّــب
Romance• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أح...