" Chapter 44 " جنةِ

121 6 6
                                    

°
ڤوت + كومنت'ز على كل فقره بليز ❤️

لحتى أكمل النشر بأنتظام.

‏كلما أتبع قلبي يدُلني إليك كأنني منك ثم إليك.

صوت الهاتف قطع أنشغالها بالنظر لهذا المنظر الرائع أمامها، أنسحبت بهدوء مكتفه يدها، تنظر لأسم المرسل ' سيلو ' ، رفعت الهاتف وهي تتفقد محتويات الرساله، " أنني أقلق، لم تخبريني ماذا حصل معكِ؟."

عبثت بأبهاميها على لوحة المفاتيح تدون بعض الكلمات للأجابه عنها، " سأتصل بكِ بعد قليل، لا ترسلِ أي شيء، مفهوم؟." ، واﻷخيرة ردت عليها بالموافقه.

مشت بخطواتها الهادئه والخفيفه ، مع فستانها اﻷبيض ذو الفتحات المتوزعه بكامله ليظهر البكيني خاصتها، والمناسب لجو البحر، وقفت أمام باب غرفتها المفتوح لتطل على ذاك المسطح على السرير بسكينه، قامت بتفرقة الستائر عن بعضها لتسمح بأشعاع الشمس أن يدخل للغرفه من خلال تلك الشرفه الزجاجيه الكبيره، مشت بخطوات متغنجه، رشيقه ، مدت يدها لتسحب ذاك الغطاء عنهُ.

مشت بخطواتها الهادئه والخفيفه ، مع فستانها اﻷبيض ذو الفتحات المتوزعه بكامله ليظهر البكيني خاصتها، والمناسب لجو البحر، وقفت أمام باب غرفتها المفتوح لتطل على ذاك المسطح على السرير بسكينه، قامت بتفرقة الستائر عن بعضها لتسمح بأشعاع الشمس أن يدخل للغرف...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" هيا زين أنهض، الساعه خطت العاشره صباحًا." هتفت وهي تعبث بخصلات شعرهُ البنيه والطويله، تململ بأنزعاج من ما فعلتهُ أولاً ومن ضوء الشمس الذي يزعج عينيه ثانياً، سحب الوساده التي بجانبه ليغطي بها رأسه، قهقة على فعلتهُ، فقد بدا وكأنهُ طفل في السابعه من عمره لا يريد الذهاب للمدرسه،

" ديمي أتركينِ حبيبتي، أنا مُحتاج للنوم قليلاً." تمتم بصوت خافض ممتزج مع بحه نعسه.

سحبت نفسها وهي تغلق الستائر بعدها غطتهُ.

" حظرت اﻷفطار لكَ، والقهوه أيضاً مُحظره، سأضعهُا في المايكرويف، فقط قُم بتسخينهُا، أنا سأذهب للتشمس قليلاً." هتفت خارجه بسرعه وهي تغلق باب المنزل، ركضت ﻷبعد نقطه ممكنه، أخذت أنفاسها تهدء بعد أن جلست تستريح على ذاك الكرسي المسطح.

" مرحباً سيلو. " قالت بعد أن أتصلت بسيلينا، تنظر أمامها لذاك المنظر المبهر، حيث كانت جزيره مرفهه بكل وسائل الترفيه، تحيط بها المياه الزرقاء العذبه ، ومع تراقص الدلافين وسط المياه مكونةُ منظراً لا يوصف، فهذه الجزيره خاصة زين، لهذا هي نوعاً ما هادئه، فقط مع زقزقة العصافير، وامواج البحر الرتيبه.

Love Play || مَســّرحية ألحُّــب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن