أول شي قبل لا أبدي أعرف عن كل شخصيات الرواية، رح احجي كم شي عن هل رواية.
" رح احجي بالفصحة لأن اكو بيكم ميفهمو الكلام العراقي "
منذ أن بدأت في هذه الرواية كانت فقط للتسليه، وكان خطأ مني، وجدت أن مقدمة تدور برأسي، وكتبتها لم أفكر في التفاصيل وفي النهاية، من بعد ما رأيت أن الأمر يبدو جدياً تركت الرواية لمدة اكثر من ستة أشهر، هذه الرواية نشرتها قبل عامين، لم أهتم كثيراً لها وتركتها لشهور عده، رجعت لها ورأيت أن الناس بدأوا يقرأوها، ولن ينفع أن أمسحها، لذا فكرت جدياً أن أجلس مع نفسي وأضغط عليها لحتى أبدأ بالنشر وترتيب أفكاري.
أصبحت في كل مكان أكتبها، حتى على دفاتر المدرسة، أظن أنني وضعت كل جهدي بها، صحيح أنه في بداية الرواية لم تكن بتلك المهارة، لكن الآن أنا أظن أن كتابتي تطورت بأتجاه عالي، واظن أنها تستحق أفضل من هذا العدد من القارئين،.
في البدايات فكرت أن الرواية ستكون طويلة لكن ليس جداً، لن تتعدي الستين، لكن وبشكلٍ ما كلما أكتب جزءً جديداً لها أرى أن المشوار طويل، ولن ينتهي بسهوله، لذا ستعبر اكثر من ستين جزء ومن الممكن أن تصل للمئة.
لذا فكرت أنه عندما أصل للجزء الخمسين، سأفعل جزءٌ آخر لها، أي جزءً ثاني لهذه الرواية، فما هو رأيكم؟؟.
أعلم أن أبطال هذه الرواية كثيرون، لكن أظن انهم معروفين ويسهل تذكرهم، بأستثناء بعض الشخصيات أيضاً هي مشهورة لكن ليست كزين وديمي، وضعت أسماء مختلفه قليلاً، حتى لا أكن مثل باقي الروايات التي تلتصق بأسماء ك " ايميلي، انجل، أيما، روز، والخ.." وأظن أنكم لاحظتو هذا.
في البارت السابق قلت أنني اريد أن اغير غلاف الرواية، بمعنى هل اغيره أم ابقيه؟؟؟
وفي النهاية شكراً لكل شخص ساهم بعمل لايك او كومنت لهذه الرواية، ممتنه لفتاة أسمها كوكيد أظن. ، هذه الفتاة كانت سبب عدم حذفي للرواية وقالت إنها ستدعمني حتى النهاية، وللان أرى دعمها المستمر لي وهذا حقاً يفرحني، لهذا اشكرها جزيل الشكر.💗.
- الشخصيات -
- ديمي مارثور المعروفة في الرواية بعدة أسماء
منها ' - ديمناس، ديميندا، دوم...' ، شخصية جميعاً نعرفها مغنية مشهورة وممثله مبدعة، أظن أن سبب أختياري لها لأن عدة روايات كانت تتحدث أما عن سيلينا أو ايميلي رود، لهذا أحببت التغيير قليلاً، وأظن أن الجميع أتفق على حب ديمي لوفاتو في الواقع وفي الرواية.
ديمي في هذه الرواية ستواجه عدة مصاعب ومطبات، هي قوية ظاهرياً وستجتازها،، لكن لا أعلم بشأن داخلياً.
أنت تقرأ
Love Play || مَســّرحية ألحُّــب
Romantizm• نعم أحببتك، من خلف الستار ولا زلتُ أتفرج مسرحية راديكالية بطلها أنتَ. - " هل سُتبقين بجانبي حتى وإن أتعبتك معيّ؟." أستفهم بصوتٍّ تائه، كأنه طفل يستدرج والدته بأن تعده بجلب لعبتهُ المفضله. " مهما بدوتَ لي سيئًا انا لا أُجيد الهرب..منك." - • أح...
