ولاد الحومة

17

الحلقة_17: سمير دخل عند ختو شدها من يدها ومخرجها للصالة .والنسا يزغرتو كامل سارة سمعت بلي سمير داخل محبتش تلبس حجابها ..بقات بالروبة وقاعدة .. حورية : سارة باباك راهو يعيط امشي نهبطو.. سارة وقفت باش تلبس حجابها حتى شافت سمير داخل مع ختو ويزغرتو عليهم.. بقات شوف فيه يتبسم ..تخيلت روحها هي معاه نهار عرسهم..طلعت حواجبها تتبسم..زعما صح راح تكون مرتو في كاش نهار.. سمير مهبط عينيه محبش يشوف خاطر النسا ...لحق قريب قدام سارة شم البارفان تاعها موالفة ديرها ويعرفها..طلع عينيه شافها..حس قلبو يضرب بالقاوي ...مسحور بيها وبزينها ... سارة حشمت حست بيه مركز معاها..هبطت عينيها ورفدت حجابها لبساتو.. سمير في قلبو: ااه ياربي واش يصبرني عليك..هبلتيني وسكنتيلي في مخي وفي ڨلبي... .. لحق وين يتصدرو وقف تصور مع ختو ..وعينيه على سارة لي خارجة وتخزر فيه..وهو مركز معاها جات بنت عمو نسرين وقفت قدامو زعما تتصور معاه.. سارة شافتها..حبست ودارت يدها في وسطها وقلبها راح يخرج مالغيرة كي شافت بنت عمو واقفة قدامو ولابسة العريان وراح تتصور معاه.. سمير فاهمها..وعارفها غارت.. جبد روحو وهبط محبش يتصور معاهم.وراح يمشي..نسرين كرهت حياتها كانت حابة تتصور معاه.. حورية كانت هبطت....الناس كامل راحو بقاو الفاميلية القراب برك فالصالة.. ... سارة هابطة فالدرج وحدها وتتبسم كي محبش يتصور مع بنت عمو.. حتى حست بيه موراها جبدها نخلعت.. نحالها خمار خاطر دايراتو غير مالفوق.. باسها من خدها ووصورها في نفس الوقت..وهبط يجري.. كلش صار ثم ثم في غفلة..سارة حبست مخلوعة متصورتش يديرلها هكاك..حبست وقلبها يضرب..فاجئها..وجها ولا حمر ..شافت من ومن مكان حتى واحد..خزرت فيه .. حبس وقاللها سمير: غطي شعرك تهبطي هكاك سارة: واش هذا لي درتو؟ سمير: حق ماغششتيني الصبح.. سارة: مي نتا مهبول.. سمير ضحك وخرج ...وخلاها تغلي في بلاصتها..