وبناءا على طلب الجماهير ... ابن العمري come back 😂😎✌
عنده فانز وفلورز كتير 😂... اه والله عنده فانز اكتر مني 🙌😁
مساء الخير عليكم يا حلوين ورجعنا تاني لوجع القلب والنفس المقطوع طول الفصل 😂🙆
النهاردة بإذن الله الفصل الأول... عايزة حريقه بقى 😂😻
وادعولي عشان عندي امتحان الصبح 👐❤
يلا 💃💃💃بسم الله الرحمن الرحيم
قسوة.. حب.... حرب طاحنة تدور بين الطرفين تجعلني أقف على أعتاب خيبات الأمل مردده : هل جبروت القسوة يكبت طغيان الحب؟؟
هؤلاء الضحايا ماوزرهم؟؟
هل ذنبهم هو السماح للفؤاد بالتنفس؟! ... أم أن تلك الدقات محرمة علينا وندفع ثمنها غاليا...مؤلما... قاتلا.
ماذا يسوى العالم عندما تشاهد من دق القلب له يصارع الموت في فراش وبعد تحجره وقسوته... بعد أمانه واحتوائه... أصبح هامدا لاحركه له.
شعورا بطعم العلقم... يسحب الروح ببطيء مميت ويدفعك إلى السقوط رغما عنك.
ها هو راقد الآن وكأنه يخبرني بعينيه الجامده : ها انتي ياجميلتي قد تخلصتي من آسري الذي يقتلك في الدقيقة ألف مره.
كنت أظن أن إجابتي ستكون مختلفه ولكني لم أجد سوى جواب واحد : عد إلى أسرك... فإن مجرد تخيل الحياة من دونه لا يطاق يا فؤادي.
لا أجد حتى ما أتفوه به فلقد صدق "إيليا أبو ماضي" حينما قال : هجروا الكلام إلى الدموع لأنهم وجدوا البلاغة كلها في الأدمع.
دموعي لك... وكلماتي لك... وروحي تشتاقك.. وقلبي دقاته محرمه على غيرك.
ياصاحب الظلام... اشتقت إليك منذ الثانية الأولى!
وفي الشوق شيء من الهلاك... أما عشقك فهو الهلاك ذاته.
هرج ومرج ساد في تلك المشفي التي يرقد فيها الوحش... تجمع حوله أمهر الأطباء من الوهلة الأولى فرنة إسمه ليست هينه إنه "حامي العمري".... وكأن تلك المشفي انقلبت لمادة إعلامية مثيرة ستحقق للصحفيين مبتغاهم.... فتجمعت حشود من الصحفيين والمصوريين حول المشفي يحاولون فقط أخد حديث مع الملكومة زوجته أو التقاط صورة لها.
جلست عائشة على أحد المقاعد في الخارج... كانت جثه هامده... ملامحها تحاكي الموتى... لا تنطق بأي شيء... ثيابها المبعثرة وجرح وجهها إثر سقوطها على الأرضية.... أمامها فقط شريط اسود لاتري فيه سوى مشهد واحد.... صورته وهو يتفوه بآخر الكلمات معها.
أنت تقرأ
#لاتؤذوني_في_عائشة
Actionرواية أكشن وإثارة غموض وتشويق ورومانسي🌸 ودي المقدمة المقدمة : من منكم بلا خطيئة؟! من كان منكم بلا خطيئة فليلقني بجمر من النار ولكن ماذا إن كنت أنا الخطيئة ذاتها.... وكان الجمر زادي العالم المظلم عالمي... والشر يسري في دمي..... والقلب الذي أصابته...