مساء الخير ❤
انا والله بنزلكم 3 فصول في الأسبوع ممكن الأيام تختلف لكن التلاته بينزلوا
فصل خفيف النهارده كده عايزه تفاعل كويس واراء والبطايق هتنزل بكره بإذن الله 😂❤❤❤
يلا اسيبكم مع الفصل 💜بسم الله الرحمن الرحيم
حياه!
كلمه من أربع حروف.... أربع حروف فقط ولكن لا تستهين بهم!..... إنها اختبار خفي... ملحمة عريقه... حلبة مصارعه توضع فيها أنت وما عليك سوى أن تفوز.
نصارع آلامنا..أحزاننا... يأسنا ... فشلنا.
ولكن أنا!
أصارع ذاتي... أصارع وحوش ضاريه أنا واحد منهم.... اهرول بلا هويه، بلا أحلام ورديه.
أنا الفتى الصغير الذي عرف معني الخبث في السادسه
والتقي بوحوش الشر في السابعه.
ومارس فنونه في الثامنه.
وصار وحشا كاسرا في الحادية عشر من عمره.
لماذا أتيتِ.... رسمتي لي أحلاما أغشت عيني عن الحقيقة.. جذبتيني بخيوطك الناعمه فظننت أن الحياة تخلت عن العراك واحتضتني بحب... وفجأة أجد نفسي أستيقظ على صفعة خيوط الظلام التي جذبتني منكِ بقسوه وكأنها تخبرني أنت من ظلام... وسيظل طريقك هو العتمه.... الشوك قدرك لا تحلم بالورود.
هل من ذاق للحلاوه طعم يعود للعلقم من جديد؟!
أحببتك وانتهى الأمر.... فا اتركي النهايه يحددها المولى عز وجل ... وسيري معي إليها ياصاحبه الوشاح وأسيرة قلبي.
رفعت السكينه التي أخفتها في جيبها لتضع سنها الحاد على عنقها قائله بعين لامعه : طالما كده.... يبقى العين بالعين والسن بالسن وانت اللي ابتديت ياحامي.
توترت الأجواء للغايه.... وخاصة مع تهامس الحراس حول "حامي" عن تلك المعركة الشرسه التي تدور بين رب عملهم و زوجته..... ظلت على حالتها تضع سن السكين الحاد على رقبتها بإصرار جلي..... تواجهت أنظارهما بثبات زعزعه هو لديها حينما جأر عاليا في حراسه بشراسه : اركبوا العربيات وارجعوا بيها لورا... ومحدش يتحرك غير لما اقول.
نظروا لبعضهم بتوتر ثم سريعا ما نفذوا أمره وقد جلس كل منهم على مقعد القيادة في أحد السيارات حتى ينسحبوا بعيدا تاركين المكان لهم
هربت هي من بريق عينيه اللامع نحو السيارات التي تتحرك للخلف.... أبعد حراسه حتى لايرى أحد منهم ماسيحدث... هو حقا يبهرها كل دقيقه بأن مازال لديه الجديد.
أنت تقرأ
#لاتؤذوني_في_عائشة
Azioneرواية أكشن وإثارة غموض وتشويق ورومانسي🌸 ودي المقدمة المقدمة : من منكم بلا خطيئة؟! من كان منكم بلا خطيئة فليلقني بجمر من النار ولكن ماذا إن كنت أنا الخطيئة ذاتها.... وكان الجمر زادي العالم المظلم عالمي... والشر يسري في دمي..... والقلب الذي أصابته...