⚜️✨ الأسيرة و المتدين ✨⚜️
🔸 بقلم : ليلوشة 🔸🔅حصريا على كرونيكات اوبال🔅
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
|| الحلقة 03 ||
عزيز : ما راح يصرالي واالو و راح ندي لي حابو مستحيل نخليه يدير لي فبالو مستحييل سمعتي .. نسمع ر** هدرتي هاكا تلحقييه سمعتيني ..
نورا رعش بدنها .. خافت من راجلها .. الشخص لي عاشت معاها اكثر من لي عاشت معا والديها .. الطمع عمالو عينيه ..
رجع خزر فيها و هدر ..
عزيز : يا اما تعاونيني يا اما راح تخرجي من دار هادي لانو اذا وقفتي فطريقي مراحش نضمنلك واش ممكن يصرا .. اختاري دك ..
نورا خزرت فيه مصدومة و هدرت : راح نعاونك ..
تبسم معاها تبسيمة خفيفة .. عنقها .. بعدها صونا تيليفونو قرا الاسم طلقها و خرج خلاها وحدها ..
راحت لفراشها .. تكسلت عليه .. دموعها محبوش يحبسو .. تبكي و تشهق .. غصة مسيطرة على قلبها .. بعد ما قالت بلي كبرت و خلاص تعيش مهنية خرجت مسألة الورث .. وقفت مسحت دموعها عدلت روحها .. خذات نفس عميق و هدرت معا روحها ..
نورا : خلاص مراح يصرا والو .. عاونيه و اسكتي .. لي قاعد يعمل فيه لمصلحتك نتي و بنتك ..
دارت و توجهت للحمام تعمل دوش خفييف ..
بعد ما خرج من شومبرة .. هز على تيليفون .. و هدر
عزيز : الو واش ..
الراجل : زعيم رانا تحت .. راهي معانا فطونوبيل ..
عزيز : شوف الا كاين شي واحد برا ..
لتفت الراجل يشوف اما ما لقا حتا واحد رجع هدر فتيليفون ..
الراجل : لالا زعيم مكاين حتا واحد ..
عزيز : اسناوني راني جاي .. منسحق حتا غلطة ..
قص لابال .. حبط بلعقل .. لدرجة نفسو قطعو باش ميحسوش عليه .. لحق لصالون لقاهم مجتمعين .. بصح عماد الدين مكانش معاهم ..
حبط بلعقل للقبو .. فتح الباب باش يدخلوها يحطوها تما ..
خلاه مفتوح و رجع طلع بلعقل .. خرج لجاردان .. مشا شوية و هو يدور موراه و يتأكد انو مكاين حتا واحد تما .. لحق لباب كان مغطي بالحشيش ميبانش اما صحاب الدار تقريبا الكل يعرفوه هاد الباب و عارفين انو يستعمل للضرورة القصوى برك .. رما يدو للباب بعد لحشيش و فتحو و خرج .. هو غير فتح لباب عماد الدين طل متاقة ..
شاف خيال عبد اما مكانش متأكد بلي شاف عبد ولا لالا .. هدر بينو و بين روحو ..
عماد الدين : سبحان الله .. واش شفت زعما تكون كاش خدامة .. ولا سراق دخل .. نحبط نتأكد و نجي ..
بعد ما خرج عزيز مالباب .. لقا طونوبيل مڤاريا تما .. شافوه رجالو حبطو يجرو .. و هدر واحد فيهم ..
راجل : زعيم راهي داخلة مغمى عليها .. واش نديرولها نقتلوها ..
عزيز : لالا خرجها ندخلها للقبو .. حاب نعرف شكون بعتها تجسس .. شافت لي ملازمش تشوفو .. الوحيدة لي لوكان تهدر انا نطيح .. افتحو لباب و حبطوها ..
فتحو باب طونوبيل .. قابلاتهم طايحة .. شعرها كامل على وجها .. عينيها مربوطين بطرف قماش كحل .. يدها تان مربوطين .. نفسها ثقييل .. تقدمو فيزوج رفدوها بين يدهم .. رغم انو واحد فيهم كان قادر يرفدها لانو خفيفة مقارنة بجسمهم ..
نطق عزيز و عينيه مركزين عليها .. نظرتو ليها غريبة .. كأنو هدفو حاجة وحدوخرا .. حاجة نفسو حابتها .. ( ليكيب ابداو تخافو من عزيز راني وصيتكم )
عزيز : تبعوني و متعملوش حس و الا عارفين لي نديرو ..
بلعو ريقهم فيزوج .. عارفينو مهبول و يدير كلش .. ضميرو ميت ..
قدم هو يمشي سابقهم .. و هوما يتبعو فيه و يمشو بلعقل و فنفس الوقت قاعدين يعسو باش ميشوفوهمش ..
دخل عزيز مالباب محبط راسو .. فجأة حبس فبلاصتو .. وقت لي حبس حبسو معاه رجالو و هوما موراه و تخبار مور الحيط لانو كانو مزال مدخلوش مالباب ..
عندو احساس غريب .. احساس الزعيم المشهور .. حس كأنو كاين لي قاعد يشوف فيه ..
طلع راسو بلعقل مهدي روحو علخر باش ما يبانش بلي قاعد يعمل فحاجة خطيرة ..
خزر فيه و طاحت العين فالعين .. تقابلو نظرات الزعيم مع نظرات الملاك الحارس .. ( الملاك الحارس سرقتها من لاكازا ديبابيل 😁 عشقت فيها هاد الكلمة بالاكو تقولو ليلوشة تحب متدينين برك راني نحب المافيا الخباشين تان 😂 ) ..
قعدو مدة و هوما يخزرو فبعضاهم .. كل واحد فيهم واش يدور فنفسو .. الزعيم يتسأل الا شاف واش راه مخبي و يضطر يقتلو هو تان .. اما الملاك الحارس قاعد يتسأل واش لي قاعد يعمل فيه خالو هنا فهاد الوقت ..
تقطع الهدوء لي كان سيد الموقف وقت لي زعيم هدر و نظرتو نظرة شيطاان لي مستعد يقتل فريستوو ...
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
اوبالاتي ✨
وااش رايكم فالاحدااث .. مدولي توقعاتكم الطوال و لعرااض كيما لي مديتولي فالحلقات لي فاتو 🔥 و متنساوش كل يوم قبل منحطلكم حلقات راني نحطلكم ستاتي فلقروب جمجمو عليه بسك كل 100 جام تقابلها حلقة يعني قد ما جمجممتو قد ما نكتب 😁
متنساااوش ليلوشة تمووت عليكم ✨#ليلوشة
أنت تقرأ
⚜️ الأسيرة و المتدين ⚜️
Action⚜️✨ الأسيرة و المتدين ✨⚜️ 🔸 حصريا على كرونيكات اوبال 🔸 بقلم : Leila Ouaras ( ليلوشة ) •.............................................• اوبالات 🔥 رجعتلكم ليلوشة بكرونيك جديدة بعد ما عشقتو فكرونيك #عشقت_سَلَفِي 🧡 رجعتلكم بكرونيك...