الحلقه 18

472 46 278
                                    

إن كانت الحياه ضدي وانت ضدي فإني أعشق التحدي.......⁦❣️⁩

نظر نادر إلى عائلته وجد مجموعه من المجرمين يحاوطون عائلته من جميع الاتجاهات.

رآه ابراهيم الشرقاوي وإبتسم بخبث:نورت يابن الشافعي ههههه.

نادر بغضب الدنيا وابتسامه سوداويه:جيت لموتك يا****** بس مستغرب عايز ايه معقول جاى علشان تموت.

ابراهيم ببرود وهو ينهض من على الكرسي ويذهب إلى نادر ويدور حوله:ايه يابو النوادر مش عارف أنا عايز ايه طيب أنا هريحك أنا عايز اتجوز.

ليعقد نادر حاجبيه بإستغراب وهو يعيد سؤاله مره اخرى وهو يكز على أسنانه:عايز ايه يا و**
ولا اقولك انت أصلا جيت لموتك.

ابراهيم بضحك:ليه الغلط أنا قولت ايه عايز اتجوز.

ليضم نادر كفه على هيئه قبضه وبرزت عروقه ولكم ابراهيم الشرقاوي بكل قوته ليسقط هو ارضا ويخرج خيط من الدماء الرفيع بجانب شفتيه.

نادر بصراخ وغضب:ما تجوز ولا تولع انت ليه كنت عايز تقتلني أنا وضحى وعايز إيه من عيلتي.

ليصرخ زياد فهو أيضا مخطوف ولكن نادر لا يعرفه:ضحى مين واختي كانت بتعمل معاك ايه وفين ضحى وحصلها ايه.

نظر إليه نادر بإستغراب وقال:اختك.

ليث بتنبيه:زياد يبقا أخو الدكتوره ضحى.

ليتحركوا رجال ابراهيم الى نادر ولكن نهض ابراهيم وأشار لهم بأن يظلوا مكانهم.

نقل نادر بصره الى ابراهيم وقال ببرود قاتل:لو انت راجل تقوم وتتصرف معايا زى الرجاله ومتتحماش ورا شويه الكلاب بتوعك.

ابراهيم بضحك:كان بودي اوريك قيمتك واعرفك أنا راجل ولا لأ لما اقتلك بس دا مش موضوعي.

ليشير ابراهيم إلى أحد رجاله من خلف نادر فيأتي الرجل من الخلف ويضرب نادر على رأسه ليقع نادر ارضا.

ليصرخ البعض: ناااااادر.

ليربطوه هو أيضا بجانب أسماء.

أسماء بهمس:انت كويس.

أومأ نادر بألم: اه كويس.

نادر وهو ينظر إلى ابراهيم بشر وعيون تحكي الموت:بتلعب من ورا الضهر يا كلب.

تحدث هذه المره زياد:اوعى تكون فاكر انك هتنفد من الحكومه يا ***لأ دا انت هتشوف أيام سوده عليك يا ****

رامي بغضب:انت لسه دورك جاي دا كل واحد فينا هيموتك ميه موته.

مريم بغضب وصراخ:وحياه كل صرخه طلعت من امي وابويا وكل دمعه نزلت من عينهم لهخليك تنزلها يا دم يا كلب.

ليتجاهل إبراهيم كلام الجميع ولكن عندما تحدثت مريم احتدت عيناه بغضب شديد واقترب منها وأمسك وجهها بقوه لدرجه جعلتها تتألم وقال: اه وانتي بقا بنت اللي انا قتلتهم اه صح إنتي مريم ايه يا روحي أنا كنت بدور عليكي علشان اقتلك زى أهلك بس كنت سايبك فرحانه شويتين مع صحابك وحبيب القلب.

قبلت صداقتها وتغيرت حياتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن