الحلقه 57

453 25 39
                                    

كل سنه وانتم طيبين و رمضان كريم💖

قراااءه ممتعه:-

ما ان اغلقت ضحى الخط واذ بكل من مايا وضحي يذهلو بدخول ابراهيم الي الغرفه ....

ابراهيم ووجه يملائه الغضب والحنق : ااااه يا بنت ال ***** فكراني نايم علي وداني..

مايا بصدمه : اب .. ابراهيم
.................................................. ...........................................
في منزل أحمد السيوفي يرن هاتف زياد ...

زياد بتعب : الو.

آسر بلهفه : زياد انا عرفت مكان ضحى.

زياد بلهفه : ايييييه اازاااى طيب فين يا آسر اتكلللم بسرعه؟

آسر : هي موجوده ف ( .... ) ف بيت صغير علي اول الطريق..

زياد بنبره فرحه وهو ينهض سريعاً  : كويس كويس الحمد لله الحمد لله بس يا آسر ده في 100 بيت علي الطريق احنا هنمشي نقول حادي بادي متعرفش مواصفات اكتر للمكان ده؟

آسر : لحد دلوقتي معرفش ياعم خلللص بس وقوم روحلها بدل ما يمشو من المكان ده وخد معاك نادر وبلاش زفه علشان محدش ياخد باله وانا هعمل حاجه كده واحصلكوا...

زياد : ايوا فورااا انا بلبس اصلا ونازل.

آسر : اوك وانا برضو الحق اعمل اللي ف دماغي بسرعه واروحلها بس متنساش تقول لنادر.

زياد : حاضر يلا سلام دلوقتي.

قام زياد بغلق الخط مع آسر ثم قام بأرتداء ملابسه واخذ السلاح الخاص به ثم اتجه مسرعا نحو سيارته وانطلق بها مسرعا نحو المكان الذي اخبره عنه آسر ثم قام بأخبار نادر وعابد فقط لأن اخويه هاتفهما مغلق فطلبوا ان يأتي له عند بدايه المجمع السكني ثم يذهبوا سويا الي هناك ووافق زياد علي ذلك الاقتراح واتجه نحو فيلا الشافعي واخذ نادر برفقته ثم انطلقا سويا نحو مكان ضحى ....
.................................................. .............................................
في منزل ابراهيم الريفي...

ابراهيم وقد توجه نحوها وجذبها من شعرها : اااه ابراهيم يا بنت ال **** ابراهيم اللي كنت مستحمل قعدتك معاه إبراهيم اللي عمره ما حبك ولا كان بيبلعك بس كنت مخليكي معايا شفقه عشان امك لحد ما كبرتي وبقيتي شحطه اكلتك ولبستك وشربتك ووريتك حاجات عمر ما امك كانت تتمني تشوفه...

مايا وهي تتألم : اااه سيبني يا كلب انت بقا..

ابراهيم وقد احكم قبضته علي شعرها : اتلممممي يا بنت الكللب انتي عارفه امك كانت شغاله ايييه كانت بتمسح جذذذذم كانت اققل من خدامه كمان كانت بتوطي تحط وشها ف جذم الناس عشان تنضفها وف الاخر يرمولها جنيه ع الارض وكمان ممكن يقوموا وميدوهاش حاجه غير نظرات احتقار انا خدتها ونضفتها واتجوزتها وعملتها هانم تقوم بنتها اللي كانت بتسيبها ع الارصفه تيجي تضربني ف ضهري بعد ما بقا لحم اكتافها من خيري...

قبلت صداقتها وتغيرت حياتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن